ميار

شكرا لك لانك كنت في حياتي

عناق طويل جدا

رأيتك دائما ، كما رأيتني
ي قطعتي سماوية

في غيابك أنا فقط لم أسمع صوتك لكنك هنا في تلك الجزئية المتميزة - قلبي دائما يهوى وجودك

مَي ، تلك الأجنحة وإن سقطت ستعلو
لن نستسلم أبدا ، وسنحلق عاليا ، سنقاوم دائما

أريد البُكاء ومعانقتك قبل ذلك ، الأمر صعب نوعا ما
عندما أتذكر حديثك تحتاجني الشجاعة

ساخبرك شيئا ، لقد كنت محقة في ذلك
علي تجاوز حاجز المشاعر - سأتبع تلك الخُطى وسنتلقى في البُعد المَجري كما خططنا ذات يوم

كوني بخير ، أينما كنت ؟!
عهدنا ووعدنا كما هو لن يتغير ، سنظل طيورا محلقة كما اتفاقنا

أعلم سبب غيابك ، وافهم مالا يمكن حديث عنه
كل شيء كان بيننا وسيظل دائما وإلى الأبد
شيء من الأنانية يمتلكني نحوك ، وأريد رؤيتك هنا وهناك وحولي دائما

أحيانا تأتي تلك فكرة دامسة وأتذكر آخر حديث لنا ، فأدرك ذلك
الأمر ببساطة أنني لا أريد إقناع نفسي