كوب3زعلان3

بِشَأن أن أكون فَخورة بِختمَة قرآنيّة،ذلك جَميلْ،لكنّي
أقوم بِها كلّ وقت دونَ تقيّد بفكرِك السطحيّ أن
أفتح القرآن في شهرٍ واحِد مِن السّنة ..!
هُناكَ أمورْ تَستدعي تأمّل في ذواتِنا عن ما كنّا
بالفِعل مقصّرين إلى حدٍ ما .. ،

"عامِل بِالمِثل ... "،ليسَ كلّ لحظة .
كــ اللحظات التي يأتي فيها حزنٌ ما ...
رؤية شخصٍ قرّر ذلك اليوم أن لا يبتسم،ليسَ دلالَة على
نوعٍ مِن المزاج،أقومُ بتَرويضه أو تأديبه بـ تجاهل ؟

نُفوسُهُم كالصَّنادِيق المُقفَلَة .... !
مَهمَا تٌقفُزُ التَّنَبُّؤات لا تُطابِق الحقيقَة بكامِلها .

إكتِشافاتْ الدَّهر لا تتوقّف،كلّما ظنَنتِ أنّي خِضتُ مُعظَمَها....
يأتي الإكتشاف الآخر كتذكير على أنّ ما مضَى لَم يكن سوى حَلَقٍ رفيع.

فجأة أريد هيكلَة لـ تدويناتي.

فجَأة أريد تغيير رمزيّتي.

سبحان الله وبحمده،سبحان الله العظيم

تَرتيل آياتِ القُرآن شِفاء .

بالحديثِ عَن الـ m m s
إقتناءاتي أقرَب للرماديّة غير المُبهرَجَة،لكن أرغب بعمل شيء يصنّف
تحت الألوان هذه المرة،عندها آمل فقط أن أرى طيف أحدٍ يقتنيهَا .

متى أنزّل موضوع .......

متى أصمّم بضمير .......

-تنهيدَة طَويلة-

أخيراً وليس آخراً تمّ إفتتاح قسم المتاجر،وسأتخلص مِن عقدة الفقر التي تلازمني هنا!
" اشتقت لِشراء الألوان .....،

m m s
- تمّ التحديث . كما ذكرت مسبقاً أي شخصيّة تفضلونها أو نوع معيّن أعلموني به
وبإذن الله أضيفه للمجموعات القادمة .

أريد فقَط أن نَحيى بخير معنَويّاً ! ضاقَ صَدري مِن تراكُمات الحياة وشَعثها.
كلّما توالَت الأيّام شعَرت أنّ الأرض تنحسر تحتي ومِن حولي.

أتنفّس دُخان النار السوداء التي تَحرِق قَلبي المُعتَل!

لا تَقم بنَقل تَجربة قاسِية لأحدهم ... حتّى تنظر كيفَ
ينهشه ذاك الألَم، الذي تُدرك نوعَه ومقداره ..

لَم استَنقِص مِن مَنطق الحياة ، قد أيقنه أكثر منك..،
كلّ ما في الأمر انّي خفّفت اجتِراعه

أرجوحة المَلاهي كانت أمتَع حكاية ...،

لدَيّ الكثير من العمل ، لا طاقَة لي ...

سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم .

شعور مقيت احتمال ألم ومعدتي خاوية..

لارغبَة في الطّعام ...

فجَأة تَعتريِني الشّكوك بِشأن أي شيء أصمّمه،حتّى أصِل لعدم الإقتِناع..،
وكأنّي أخوض موجَة واحدة مُكرّرة في نقطة لا تتبدّل أو تَرتَقي.

لَم أكن مُخطئَة حينَ خطَوت عكسَ السائرينْ،كانَت طُرق الرّحيل نعيم مِن الهدوء
بَعد الإفاقَة مِن صدمة عمّن تخلّى و ذَهب،...أيْقَنتُ كمَّ الحماقَة التي إعترتني
وجعلتني أغمُرهم بِفيضِ مِن الإهتمام،..
لماذا أنتِ أفضل ؟ كوني نسخةَ مُطابقة لما نفضّله ! ما تفضّلونه..؟تَتمثّل في ولِيمة
بشريّة دَسمة ! فيها أصناف لا تُحصى تحتَ مُسميّات النِفاق والنميمة.

BR S H O P
new

الشّموع تتَراقَص حتّى الإنطفاءْ ..!

الضّحك وتِلك المُتعَة لإستفزاز كائِن،فِعلٌ مُقِرفَ!

إِجابَة تَلوح،كلّما دنوتْ مِنها ما لَبثتْ تعيدُ التشكّل لِسؤال!
حتّى بدأت بتقبّل حَقيقَة غير محبّبة أنّ مُعظَم إجاباتي إستِفهَاميّة.

تِلكَ الدٌّقات تزدَاد رتَابةً،وثِقلاً ... ،وكأنّها أطنانٌ
تتهاوى ، أسعَى في ذروَتِها للعثورِ على قسطٍ مِن السًّلام .. !

أبتغي قولَ شيءٍ،ما يلبِثُ عقلي في إخراسِه كلّما أوشكت
عَلى لفظِه للعالم الخارجيّ.

القضَاء والقَدَر لِدفع السُّوء عِن الإنسان،نِعمَة وهديّة مِن الخَالق لا تقدّر ولو جُمِعَت أثمان
الكونِ ، نَحنُ مُخَيّرِين ورِغمَ إختياراتِنا التي نَجهلُ نتائِجَها،يحمينا الربّ مِن مصائر
لو كُشِفَت للبصَر لَجُنَّ العَقلُ خوفاً مِن ما سيحلّ بجسدٍ واهِن..،يَملك قدرة الحياة بمشيئة ورَحمة
الإله.

أرغب حقاً بالصعود لذاك المستوى

المُحَاولة الأولى مِثل النَظر لقمّة جبل قبلَ تسلّقه،الحُكم فيها على قدرة
النفس بُهتان.