إِنَّ للآمالِ في أنفسِنا
لذةً تنعشُ منها ما ذَبلْ لذةٌ يحلو بها الصبرُ على غَمَراتِ العيشِ والخَطْبِ الجللْ. حرف الـ ل ق1 |
لستَ احتمالاً ولا نَسْياً ولستُ سدى. أنا وأنتَ دَمٌ يستعمر الجسدَ.. وموقنان بأنّ الأرضَ من خشبٍ.. إنْ لم تكنْ أنت فيها أو أَكُنْ بلدا.. وأنّ ما كان ممّا كان من دمنا.. يومَ التقى الجمعان محضُ ندى.. وأننا لم نكن يوماً هواة دمٍ... لكن هويناه حتى لا يضيع سدى |
أنتِ النّعيمُ لقلبيَ و العذابُ لهُ...فما أمرّكِ في قلبي و أحلاكِ |
كأنّ شمساً أعطتْ لهم عِدَةً... أن يطلُعَ الصبحُ حيثما طلعوا
|
النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت
إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها |
أكلّما هتفتْ وَرقاء في رونقِ الضّحى...على غصنٍ غضّ النّباتِ من الرّندِ بكيتَ كما يبكي الحزينُ صبابة...و ذبتَ من الشّوق المبرّح و الصّدِّ |
ديارك إن عراها مايسيء الى المقيم بها
فإما أن تعالجه وإما أن تغادرها على شط البصيرة قف تأمل في مراكبها وذب في يمها رغباً لتصبح أنت مظهرها |
أمّاهُ ليتَ مع النّسيمِ رسالةً...تأتي فترجعني إلى أفراحي |
ياليت شعري كيف حال أحبتي وبــأي أرضٍ .. خَيّمـوا وأقـاموا ؟ يا هاجري ظُلمًا بغير خطيئةٍ هل لي إلى الصّفح الجميل سبيل؟
|
لا تَقرِضَن يا فارُ لي ذِمَّةً
فَلَستُ مِن جَهلِكَ في شِكِّ لا تَستَطِب جُبنَ اِحتِمالي فَكَم أَوقَعَ في مَصيَدَةِ الصَكِّ |
الساعة الآن 03:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.