|
|
https://j.top4top.io/p_2390llv401.gif
فِي يوم ما …
كان يٌشبه كل يٓوم مظلم ، حزين ، كئيب … و لكن لم أكن أعرف انني سأبصرُ النور من جديد!
كنت منسدحه على سريري محاطه بسوداوية أفكاري … وعُمق مشاعري المُبعثرة .
نظراتي. مثبته على سقف الغزفة الابيض و أسرح لبعيد و للبعيد جداً !
في كل مرة ، تداهمني غصة تحرق جوفي … مثل النار !
أحــــــترق !!!
اخذت نفس بصعوبة … كم اكره نفسي ، و حياتي ، و شكلي ، و و و و و …
يــارب جالسة اختنق … و الافكار رجعت تغزوا عقلي بوحشية
يـــــــارب !
نزلت دموعي كالعادة كل ماصعب علي مجابهة نفسي ، مسكت جوالي وفتحت تطبيق تويتر
و بدأت اكتب و اكتب واكتب …
تغريد ، تغريد ، تغريد ! .
يا إلهي و يا جنون افكاري ماكفتها تغريدة وحده بل 6 !
سكرت ورميت الجوال ، مرت دقايق و فجأة صوت اشعار جديد … رسالة خاصة عبر تويتر
وكانت الرسالة الفارقة بحياتي و اليد الي انتشلتني من عُتمتي
كانت اليد الحانية المطبطبة على روحي الخائفة المتزعزعة !
كانت تلك الكلمات التي تأتيني على هيئة رسائل بمثابة طاقة كونيه عجيبة تملأني قوة و ثقة
كنت السند و اللطف الخفي … وكنت نوري وبهجتي .
شكراً لك ايها العابر المُحب !.
|
https://l.top4top.io/p_2390gmc7v3.gif
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
Security
team