منتدى وندر لاند

منتدى وندر لاند (https://woonder-land.com/vb/index.php)
-   كوكب الرعب (https://woonder-land.com/vb/forumdisplay.php?f=32)
-   -   Robert did it؛ روبْرت فَعلها (https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1922)

WELKIN 06-14-2020 09:37 PM

Robert did it؛ روبْرت فَعلها
 
https://www.anime-tooon.com/up/uploa...1237803061.gif
أنرتِ أروينتيتي ق2
SORA-

https://f.top4top.io/p_1626ywbvb2.png

WELKIN 06-15-2020 12:11 AM

https://f.top4top.io/p_1626fguz61.png



" ضعَ أضواء ال LED ، في المقعدّ الخلفي ، المكان مكتظ هنا بالأدوات "

" ستأخذين جهازكِ اللوحي ، لستِ بحاجةٍ لأخذِ دزن الكتبِ و الملفاتِ هذه"

" للاِحتياط فقط ، يُقال أن ذبذاتِ الأجهزةِ الكهربائية تتشوش هناك"

" بِصدقٍ ، مارثا ، أعنيّ ،أنا موافقٌ على لقاءِ مارتينز لكنني لستّ متأكدًا بشأنّ الدمية.. تلك"

تحدجه مارثا متكهمةً، تغلقُ باب المقعدّ الخلفي بقوةٍ :
" أتخاف من أن تحلَ عليكَ لعناتُ الدمى و على ألفِ جيلٍ منك،
أيها الصغير المتحذلق؟"


يبلع وارف ريقه بنفاد صبرّ ، يشغل مقعدّ السائق ، و دون أنّ يطرف لمارثا يقول :
" أنتِ ممقتةٌ حقًا خلالِ ملاحقتكِ لخبركِ الصحفيّ ، أخليّ يدي من تصرفاتكِ الطائشة ، و ملاحقاتِ سحرة الفودو بعدئذٍ"

تبتسمّ مارثا ببهوت ، بنبرةٍ تتصنع الودّ تهمس :
" أفضل سبقٍ صحفي في خانةِ الرعب على الإطلاق!"


" حدث ذلك منذ عهدٍ بعيد ، 1904 على ما أذكر؟ قبل أن أولد حتى .."

برهفةٍ ، و لمعان زوجينّ من الأعينّ المتحمسة ، أكمل ليوناد مارتينز ذو الستين عامًا قصته :

" كانتَ والدتِي خادمةً عندّ عائلةِ أوتو ، في منزلهم البذخ بفلوريدا ، بحسبها ،
كان آل أوتو فاحشيّ الثراء كثيري السفر ، و كانا غالبًا ما يتركانّ طِفلهما جين،
أعني روبرت يوجيني، عندّ تلك المربية ، ماذا كانّ اسمها؟ هه!"

ارتشفَ قهوته و هو يعانق بأهدابهِ الأفق ، خلال محاولاتٍ ثبطتها النساوة و تقدم العمر ،
لكنس غبار الذاكرة.

" المهمّ، كانت من الباهاما - جزر الباهاما- و كمّا تعلمونّ ، تكثر هنالك الجماعات
الممارسة للسحر الأسود و استحضار العفاريت و الفودو و الخ من العاداتِ الليلةِ المثيرة للتوجس."

" السيدة أوتو كانت ذات عجلةٍ قاسيةٍ مع الخدّم وقتها ، و كانت قد أرسلت خمسًا و عشرين
ممن عملوا عِندها في سبيل البطالةِ فِعلًا !
ذلك اليومّ ، صدف وجودّ السيدةِ أوتو في المنزلِ أثناء حادثٍ غير ذي أهميةٍ ارتكبته تلك المربية ،
هُمم ، ماذا كان؟ أعتقدّ أنها كسرت كوبًا أو استعارت أحدّ كتب السيد بغير إذن ، لا أذكر حقًا.

الأكثر أهمية ، استشاطت السيدة أوتو غضبًا و قامت بطرد المربية،
لكنّ جين كانّ متمسكًا بها حقًا ، فأمهلتهَا السيدة حتى نِهايةِ الشهر ،

خلال ذلك، أبقت المربية على نفسها في غرفتِها و لم تغادِرها إلا لمامًا ، كنت الشكوك و النميمة
تلعب لِعبتها مع طقمِ خدم المنزل وقتها ، أذكر أن أميّ قالتّ لي : " لقدّ كانت تحادث ابليس عينه ،
ليو ، انكَ ما إنّ تقترب ما حجرتها ، تشعر بالفظاعةِ تمزقكَ ، و يخيل لأذنيك صوت أجراسِ السعير .."


ألتمعت مقلتا مارتينز بتوجسّ ، ابتلع ريقه و أكمل بنبرةٍ يشوبهَا التردد:

" خرجتّ المربية من خلدها أخيرًا ، و قبيل رحيلها ، ارتقتّ سلالم غرفة الصبيّ جين ، و اهدته دمية،
كانت قدّ صنعتها بِنفسها ، أخبرته أن اسمها روبرت ـ تيمنًا بإسمه ، و بعينين ملأهما دموعٌ زجاجية
، ودعت الساحرة ربيبها جين.
سرعانّ ما ارتبط يوجينيّ بدميته روبرت ، ألبسهَا ثياب البحرة و منعَ أيًا كان من العبثِ بها ،
حرفيًا ، كان بالكادِ يترك الدمية تنك ، بل حتى أثناء نومه ، كانّ متعلقًا بها كأي طفلٍ يمتلك دمية.
كانّ الوضع طبيعيًا في البادئ ، و سُرّ الجميع بمن فيهم أمي برؤيةِ جينّ مستمتعًا بوقته ،
كان يلعب مع دميته لعبة البحارةِ و حفلات الشاي ، و كان يغلظ صوته في محاولةٍ لمحاكاةِ ما
ظنّه صوت دميته ، هنّا بدأ الوضع يتخذ منحنى أكثر رهبة."



حدق ماتينز ببقايا قهوته، رفع بصره نحو وارف الذي كان يحك ساعده بعصبيةٍ واضحة ، ثم أردف:

" ذلك اليومّ ، كانت أمي تكنسّ الردهة المؤدية إلى غرفةِ جينّ ، حينها ، رأت ماكسيمليان - كبير
الخدم- يسترق السمع من باب غرفةِ الصبيّ ، عجبت أمي لأمره و كانت على أهبة نهره ، لكنه
اخرسها بحركةِ من يده ، و طلب من أمِي أن تنصت لما يجري معه.
جينّ كان يلعب لعبة القراصِنةِ وقتها ، طلب بصوتهِ الطفوليّ الناعم أن يرفع روبرت السارية ، أجابه
صوتٌ خشنٌ نافيًا ، فغضب جينّ و قرر رفع السّارية بنفسه ،

" ليس بالأمر المقلق ماكس، جين يلعب فحسب"

" لكنكِ سمعت ذلك الصوت الخشنّ ، ألم تفعلي؟ "

"أنه فقط يُغلظ صوته بغية التحدث نيابةً عن دميته ، ليس بالأمر الجلل"

" يستحيل أن يكون ذلك صوت جينّ ! أنه خشنٌ كصوتِ عجوزٍ أعزب شبه ثملٍ و يعيش بمفرده ،
الأمر مريب يا امرأة!"


و حسنًا ، تبادرت الشكوك إلى سلكِ الخدم بشأنّ الصوتِ غامض المصدر الذي يحادث يوجيني ،
و بعدها بفترةٍ قصيرة ، أخذت الأصوات تتعالى ، و تحولت إلى نواحٍ زئيريٍ مجزع ، حتى أن السيد و
السيدة اوتو كأنا يهرعانّ إلى غرفة جين فيجدانهِ متكومًا على نفسه و يصرخ بعصبية :

"لست أنا، إنه روبرت ؛ هو من بدأ العِراك أولًا!"
كانت هذه شرارة ما حدث بعدها، إذا أخذت يدٌ خفية تعيث فسادًا في أنحاء المنزل ،
الصحونّ التي على الموائد تقع و تتهشم ، الكتب تقع من على الأرفف ، الأبواب تقفل دون قفل ،
كان فيلم رعبٍ كلاسيكي حيّ و مباشر!
ثم طالت اليد الغريبة ألعاب جين و دماه ، إذا كان تُمزق بهمجية و يرمى حشوها القطني في أنحاء
الممراتِ ، أما الوالدين فقد طفح كيلهما من كل تلكِ التصرفاتِ الفوضوية و اخذا يعنفانّ جين - ظنَا
منهما أنه وراء كل تلك الأفعال، لكن هيهات !- و أخذ جين ينوح بعينين متورمتين و صوت متحشرج :
" لست أنا، إنه روبرت ، هو من فعلها!"
لمّ يكنّ يوجيني وحده من يشير البنّان نحو أفعال روبرت التخريبة ، بل أن الخدم - و منهم أمي-
قدّ رأوا الدمية تجري عبر الممراتِ ، و أخبرتني والدتي أن ماكسميليان نفسه قد لاحق الدمية
مقتنصًا ذات مرة،
فامتطت الدمية الحائط و أخذت تمشيّ رأسًا على عقب - محطمةً كل قوانين الفيزياء و الجاذبية -
و هي تلقي بوابل من الشتائم و الكلمات الاذعةِ على أعقاب رئيس الخدم.
بل أن بعض الجيرانّ زعموا، في أكثر من مشهد، رؤية دميةٍ ما تعبر خلال النوافذ عند غياب أهل المنزل ."


أغمض مارتينز عينيه ، و هو يغطي ذقنه بكفه ، تنشق بعض الهواء ليستعيد انسياق حديثه ، ثم أكمل:

" تلك الليلة ، بلغت الأحداث ذروتها ، و هاهنا نصّل لِنهاية العلاقةِ بين جين و روبرت..
كان منتصف الليل تقريبًا ، ذكرت والدتِي أن السماء كانت مثقلةً بالسحب السوداء يومها،
بدأ الأمر بسماع بكاءٍ يخترق هواء الممر ، كان البكاء ليلًا عادةً لدى جينّ لذا لم يلق أحدٌ له بالًا،
تطور الأمر بسرعة، و تنامّى الى والديّ جين صوته الزاعق بوجلِ،
كان ينوح باندفاع ، صوته المهتاج صاح مختلطًا بالصريخ و الدموع طالبًا النجدة.
دلف الخدم جميعهم و معهم سيدا المنزل إلى الغرفة ، و وجدوا ، أثاث الغرفةِ بشكل أو بآخر ،
قد رُكم كله فوق سرير جين و الذي كان متكورًا ، بعسرٍ يلتقط أنفاسه ، شبه فاقدٍ للوعي.
و في أوج صحوته ، لفظ جين :" إن روبرت،يريد إيذائي"
و حالمّا استفاق الوالدان من إندهاشهما لما يجري، طفح بهما الكيل و حاولا تمزيق الدمية ،
لكنّ رئيس الخدم تدخل، و حذرهما من حلول اللعنةِ على كل المنزل إذا هما فعلا.
لذلك، قرر السيد أوتو احتجاز الدميةِ في عليةِ المنزل، و منع أيًا كان من الوطء طرفًا إليها."


صبّ مارتينز فنجانًا إضافيًا من القهوة ، عرض المزيد منه على مارثا فأبت ، و سألته :
" ماذا حدث بعدها؟ أحاولت الدمية الهرب؟"

" ذلك العامّ ، ربما قبل ثلاث أو خمس سنواتٍ من وفاة والدتِي،
ذاع صيت روبرت يوجيني أوتو كفنانٍ ، و تداول أن بعضًا من لوحاته أُستلهمت من
ماضيه مع تنك الدمية المتوحشة،



كنت يانعًا حينها ، حينما زرنّا أنا و والدتِي أحد معارضه في فلوريدا ،
و قد استقبلنا بحفاوةٍ بالغة هو وزوجته آني،
أذكر أن أمي سألته وقتها عن " الدمية في العلية" فقال أنها لم تبارح سجنها قطّ ،
و أن بعض الجيرآن - خصوصًا الجدد منهم-
اشتكوا عدة مراتٍ من أن شخصًا يحدق بِهم عبر نافذة العلية ،
رغم أنه و وزوجته عرفا قطعًا أنه روبرت، لكنهما لم ينبسّا ببنت شفةٍ عن الأمر."


" ثم ، في 1972 رحل جين منّ الدنيا ، تاركًا زوجة ، بيتًا و "دمية علية"، فباعت زوجته
المنزل بكل ما فيه لأسرة بينهم فتيّةٌ في ربيعها العاشر.
قرر الملاك فتح العليّة، و عجبوا لما وجدوا روبرت ،
بل كان عجبهم الأكبر حينما وجدوه نظيفًا تمامًا فيمَ المكان غارقٌ في الغبار،
و لسوء حظهم - و حسن حظ روبرت- تعلقت الطفلة بالدميّةِ و أخذتها معها،
لكنّ الأمر لم يطل حتى بدأ النواح و شكوى الطفلة من تحركِ الدمية ،
بل أنها أقسمت ذات مرةٍ أن الدمية حاولت إيذائها."


" أخيرًا ، تبرعت الأسرة بالدمية لِمتحفِ (فورت اِست مارتيلو) و
أغلب الظنّ أنهم فعلوا ذلك في سبيل الفكاكِ من شر الدمية"


هسهست مارثا : " إذًا المتحف هو مستقرها الأخير"

هز مارتينز رأسه إيجابًا.

" هيا ، وارف، إنه وقت لِقاء روبرت شخصيًا"

كان اشبه بتمثالٍ رومانيٍ يعرض مشهدًا سيرياليًا و هو ينظر نحو مارثا ممانعًا :
" لا ضرورة لذلك ،مارثي ، قدّ سمعتِ القصة و كل شيء و.."

" من هو صبيّ السابعة الخائف من خزبعلاتٍ قديمة ؟ هاه"

" حسنًا، لكن يباغتني شعورٌ سيءٌ بخصوص ذلك"
أقر بعصبية.

" نشاهدّه يتجول عبر رِحابِ المُتحفِ ليلًا ، لذلك وضعناه في قفصٍ زجاجيٍ في النهاية"
قال مدير المتحف، ناقلًا ناظريه بين مارثا و وارف.

" نريد التقاط صورٍ له" قالت مارثا

" عليك بأخذ الإذن منه أولًا"

بتهكم ، استأذنت مارثا الدمية لتصويرها ، فجأة، آمالت الدمية رأسها طفيفًا.

جزع وارف و أطلق صرخة ، قال المدير بهدوء : " هو يرفض ذلك"

سحبت مارثا كاميرا وارف بعصبية " لا يهم ، سأصوره" صاحت.
و بعنادهَا ، كادت تلتقط صورةً له حتى بدأت تسعل بقوةٍ و ألم.

" هذا.. دم!"

كانت مارثا تتقيأ دمًا ، زحفت نحو دورة مياه السيدات بألم ،
لكنها ما خرجت بعدها،
و لم يرها أحد إطلاقًا.


https://h.top4top.io/p_1626ur7a43.png

WELKIN 06-15-2020 12:12 AM

https://b.top4top.io/p_16265ul6x1.png

https://g.top4top.io/p_1626xyhax6.png
https://j.top4top.io/p_1626zdmt19.png

روبرت دميةٌ قماشية صنعت يدويًا و حُشيت بما يعرف باسم الصوف الخشبيّ،
طوله 40 بوصة ، و وجهه مطليٌ بما يعطي انطباعًا انه مهرج،
كذلك يرتدي ثياب البحارة التي ألبسه إيها جين - روبرت جين أوتو-
و الذي حمل اسمه الأول.


https://e.top4top.io/p_1626qumae2.png

شهرة روبرت تخطت فلوريدا ، و الصدى الإعلامي أوصله إلى:
- عُرضت الدمية في TapsCON ،
وهو مؤتمر استضافته جمعية خوارق المحيط الأطلسي في كلير ووتر بولاية فلوريدا في مايو 2008 .

- في أكتوبر 2015 ، تم نقل الدمية إلى لاس فيغاس لإجراء مقابلة لبرنامج
تلفزيوني لقناة في "متحف مسكون" بزعامة باغانز.

- بدأ امتياز فيلم رعب بشكل فضفاض على أساس الأسطورة بفيلم روبرت
- فضلت عدم إلحاق البوستر بسبب منظره البشع-
الذي صدر في عام 2015. حتى الآن ، اتبعت أربعة أفلام:
لعنة روبرت الدمية في عام 2016 ،
The Toymaker في عام 2017 ،
The Revenge of روبرت الدمية في 2018 ،
وروبرت ريبورن في 2019.


- ظهرت الدمية في حلقة من البودكاست والمسلسل التلفزيوني لور.

-اقتبست سلسلة أفلام Child's play الشهيرة من قصة روبرت،

https://f.top4top.io/p_1626sx8w23.png

و الذي يتحدث عن الدمية تشاكِي التي تنقل إليه روح مجرمٍ يحتضر ،
ثم يحصل عليها صبيٌ يتبين أنه كبش فداء ولادة المجرم مجددًا،
الفيلم صدر منذ 1988 و لا زالت تصدر منه أجزاء حتى يومنّا هذا.


- صدرت عدة منتجاتٍ للدمية روبرت كالدمى المقلدة و القصص و الكماليات ،
بإمكانكم تصفحها من هنا:
https://h.top4top.io/p_1626lvg281.png

- أُفتتح موقعٌ خاص بالدمية روبرت (Robert the doll)،
لزيارة الموقع ، اضغط هنا:

https://e.top4top.io/p_16265rogh4.png

https://f.top4top.io/p_1626q609m5.png
كابوس - تشاكي الدمية القاتلة -إياد العطار
Wikapedia-Robert
Robert the doll


https://c.top4top.io/p_1626taetl2.png

WELKIN 06-15-2020 12:31 AM

https://b.top4top.io/p_16265ul6x1.png

السلام عليكمّ و رحمة الله و بركاته نجمه5،
شخص سيء في المقدمات ، إذا بدأ فيها يآخذ منحنى موضوع مختلف تمامًا،
عمومًا هذا موضوعِي المتواضع جدًا للدمية روبرت ،
و ربما الأخير- جابلي قشعريرة-
جدّ و انا أصمم على صوره أخاف وجهه يتحرك بس!
أردت الحاقه ببعض المقاطع لكن بدت أغلبها و كأنها معدلة ،
عمومًا القصة من كتابتي ، و مارثا و وارف و مارتنز من خيالي الخصب ،
من كذا أخلي مسؤوليتي من أي شبه بينهم و بين شخصيات واقعية.
و أخيرًا.. متأكد أنك بمفردكَ بالغرفة؟
إذًا أنظر خلفك ..!

ما قدرت أقاوم كتابتها هه5
لكم و ليّ كل جميل ، طبتم ق5
هذا الموضوع برعاية:
https://j.top4top.io/p_1627zp7ba0.jpg

https://h.top4top.io/p_1626qunen7.png
https://c.top4top.io/p_1626taetl2.png

mihi 06-15-2020 04:03 PM

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ××صباحك ×مساءك بخير ××يارب تكوني
بصحة وسلامة وعافية ××يأختي العنوان يخليك تدخل غصبا عنك ع العموم
شكرا على الدعوة اللطيفة ×أظن اني ذكرت من قبل أكره مشاهدة أفلام الرعب
أو مطالعة القصص المرعبة:قمر1: ايش أسوي ××دخلت غصبا عني ماقدرت
أكتم نفسي ××حتى البوستر يلي مأرفقتيه لمنظره البشع نطييت لقوقل وشفته :قمر1:
××التصميييم يخبل pe6 خصوصا أول تصميم أو أول هيدر النص المكتوب عليه له طعمread3
المهم قرأت كل القصصة صراحة ارتعبت منها حتى شكل الدمية روبرت خوفني:قمر1:
المهم شكرا على القصة الجميلة ترى عشت الجو معاها حتى أسلوبك كان يحمقcute3
دمتي بخير في أمان الله


الساعة الآن 12:09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team