منتدى وندر لاند

منتدى وندر لاند (https://woonder-land.com/vb/index.php)
-   أرشيف المواضيع المكررة والمخالفة (https://woonder-land.com/vb/forumdisplay.php?f=52)
-   -   - (https://woonder-land.com/vb/showthread.php?t=1024)

Aphro 04-14-2020 01:11 PM

-
 

Aphro 04-14-2020 01:13 PM







يَتفقد وجهُه في المرآة، كأرضٍ مرّت بِها حربْ،
يُميز الضَحايا جيدًا، يقلبهُم،
باحِثًا بينهُم، عن نفسِه، ولا يجدُها.
















Aphro 04-14-2020 01:21 PM


https://i.top4top.io/p_1565vqp0g1.png
https://f.top4top.io/p_15619skfk1.png

Aphro 04-20-2020 04:12 PM

-
ما ادراك أن العُصفور يغني؟
لربما هُوا يتألم وأنت تُصفق له بحماس.

Aphro 04-20-2020 04:41 PM






مرحبَا بالجميع، أترون هذه التي تقبع هُناك؟
إنكم تظنونها في مسرحية بطلتها هيَ أو أسطورة ليس لها مكان
من الصحة و يتداولها فقط العجائز بهدف المرحِ لا غير! ولكنَ
هيَ عبارة عن نفسِِ .. إنها روح .. . بربكم لمَا طعنتوها عندما إستدارت؟
أيتها الحيوانات! أتعرفين ماذا يعني أن تزيد عَاما ؟ أن تنسَى
أشخاصا، أن تُحب حيوآنات مثلكم لا تتقدم ولا تدعها أتقدم، أن تكره
أشخاصَا كانو يوما أصدقاءا ! اللعنة عليهم إن كانو كذلك،
لإنها تعرف جيدَا أنهن تختبئن تحت ستار الحُب والوفاء، بينما
الصداقة المُزيفة اتخذنها نهجا لحياتهن! مالذنب الذي اقترفته؟ لماذا
مزقتن روعتها؟ حسنَا سأهدئ من روعِي فغدا عيد ميلادها! أليس
من المبكر أن أقول هذا، أم أن قلوبكن إختارت الشر بينما أيديكن
أشارت عليها! عيونكن تفيض سوادا وكأن الليل لم ينجلي بعد !
لقد قلتن سابقَا أشياء راسخة كَـ '' نحن واحد '' ، أو عندما حكيتن
لهَا قصة ذلك الحُوت الوحيد في قاع المحيط والذي شبهتن إياها به،
ما رأيكن أن تسئلنهَا مالساعة الآن؟ حتما ستنهار ثُم ستجيبكم أنها
الثانيَة عشرَ قهرََا بعد مُنتصفِ الويل، لكن غدا ميلادها، أليس
من الجدير الإبتسام ولو قليلا؟ عندما إحتاجتكن هل كنتُم معها؟ عُذرا،
غدا أنتن مدعوات يَ جميلَآت ، تأنقن جيدا فكؤس القهوة على
طاولاتنا تفيض حنيناَ ، لا بل إنها مُرة كالليمون .. أما الكعكة فتزينها ألامها،
و إبتسامتها قد صارت شبحَا لا يُرى .. . أنتن تقترفن الأخطاء ولا تطلبن
العذر إلا بعد أن يأخذ القطار مسراه كغصنِِ كسرته الرياحْ
فهل سترجع إعتذارات الرياح الغصن كما عِهدته الشجرة؟ْ
أتركُكنَ فالكلام لن يُجدِي معكُنَ .. . أنا لم اُرد الحديث أساساً!
لكن مادفعني لذلك هو العهد القديم الذي قطعتنه والذي أقسمتن
بين كُل كلمةِِ قلتن إياها، واُقسم أن الأرض التي كانت تحتكن لو تنطق
لإنتفضت وصاحت .. ماشأن هذه الحيوانات البشريَة .. تُعدم اُناسا تمردوا
على الكذب تحت مسمَى القانون فوق الجميع وهذا القانون بالفعل من كِتابة
عقُولِِ بشرية .. أين عدالة اليوم ؟

Aphro 04-20-2020 05:05 PM

عَام جديد، لقد سرنِي أن أكون صديقَة الجميع،
أن اُشارك في لحظَات تجمع بين شعوري بالفرح
والطُمأنينَة، لا اُنكر أن هذا العام قد كان مؤلمًا وقد
بذلت مجهودًا كبيرا لكِي أنسى تِلك الآلام التي تُصادف
مع تلك الكوابيسْ المُزعجَة، لقد كُنت متشَوقَة للعام الجديد،
كفرحتِي بلباس العِيد وكأني طِفلة بالخامسَة من عمرهَا، لقد كُنت
محقَة قد كان عامَا جميلاََ بأشخاصه، بشعورِه، بآلامهِ، بذكرياتهِ، كُل شيء
سيبقى ذٍكريَات تجول بخاطري بين لحظة واُخرى، بين إبتسامة شخص مَا وعبوسه،
إنه أبِي فلا تذهب تخمينَاتُكم إلى الفضاء، اُوه على ذكر الأب أتذكر عندمَا كانتْ اُمي مريَضة
بينمَا لم تُرِد إخبار أي أحد فوجدتُ نفسي تِلقائيا أنظف البيت و أطبخ وعندما حل الليل ثُم الصباح
أردت إيقاظها فالفطور قد حظر ولكنها لم تكُن تستجيب في تلك اللحظة لقد محيت كلمة '' الموت '' من
بالي ولم اُرد أصلا أن اُفكر فيها فهذا يثير الرعُب بداخِلي، عندها ناديت على أبي مُباشرة أخذوها على وِلاية
اُخرى وأجروا لها عمليتين .. لا أعلم التفاصيل ولا أريد أن اعلم كُل ما أعلمه أن السبب في حالتها هذه هو ذلك الخطأ
الطِبي الذي تسببت بِه إحدى الجراحات القدماء وذوات الخِبرة - ياللروعَة - فقد أصبح كُل ما يجول بخاطري أن اصبح طبيبَة
واعرف مالخطأ الذي جعل حياة اُمي على المِحك، أتقصير أم نِسيان! سألتقي بهَا يومَا مَا وسأقرر حينها ماذا سأفعل بِهَا .
على ذِكر العائلَـة، إنـي اشتاق لاُختِـي كثيرََا فإنــي لم
اُحس بذلك الإحساس بالحُب والدفء والحنَان الذي فقدته فقط بين تجوالات اُمي بين العمليَات
لقد تزوجَت وهذا من حقِهَا، لكن الذكريات فاضت ولا شيء سيوقٍِِفهَا، على ذِكر الأخت، لقد
كانت لي صديقَة بمثَابة الأخت، لكِن أين هي؟ لا أحد يعلم، فقدتها في عيد ميلادي
السابق، ياللصدفَة إلتقيت حينها بصاحبات ' العهد الذي لن ينقطِع ' اللواتِي
حاولَن قطع الخيط الأخير الذي اُمسكه من أمل بينما لم ينجحن لكنهن
نجحن في جعلي أتألم أكثر فأكثر، في الجزائرة نقول ' شِْدَة وتزُول '
يعني ' مِحنة وحتروح ' وفعلَا اتهنيت وزالت الشدة ذي بفضل
أحضان اُمي وثِفَة أبي ودعم اُختِي ليِ، فرحَانة إني
وصلت لمرحَلة أن ثقتِي بنفسي واصلة
للأعلى وما حد يسقطها،
- ماتهزني ريح xDD-
شُكرا على القِراءة.

عموما جماعة الخِير عيد ميلادي غدا، لو شفت المساهمة
ذي حضرلي هدية من الآن xDD.


الساعة الآن 02:01 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team