لا تزالُ بركاتُ الخلوة بالله تتنزّل على العبد حتّى يصل إلى نعيمها ولذّتها
يختلي بالله عزّ وجلّ فيُرزق نعمة السّلامة، ثم تأتيه غنيمَةُ القُرب، ثم يغمرُهُ غيثُ الفهم عن الله سُبحانه، ثم يأتيه نعيم الأنس بالله
فلا يعرفُ نعيمًا ولا لذّةً إلا في الخلوة بالله سبحانه!
|