ود يلف القلب يعصره حبًا مضنيًا لا سبيل للقياه
أرى خلف القناع ودادًا ما ملكت روحي سبيلًا لتنساه
ويغمرني شوق لحقيقة أبصرتها زادتني أنسًا برؤياه
إن دمعي جارف وتجاويفي لا تملك غنى عن ذكراه
#١٩ مايو ٢٠٢٠
كان هذا في غمرة غضبي وألمي... كنت أفيض حبًا لم أحمله تجاه أحد في حياتي قط والآن كله إلى العدم. شكرًا، لقد تغربنا بمعرفتكم.
|