أنت بحاجة دائمة لأن تُذكر نفسك و تسألها
هذا العمل الصالح الذي أقوم به
هل فعلا أنا أفعله لله فقط
أم هو لله ... و شركاه ؟!
لا يوجَد ما هو ( لله...و شركاه )
قد تقوم بعمل طيب لأجل اسعاد أحدهم أو إرضاءه
لكن اعلم من الان
حظك منه نوالك لرضاه عنك هنا في هذه الحياة
فلا تتفاجأ حينها
فما أحوجنا جميعاً
لمراجعة نوايانا
فالميزان ميزان الله
و الاعمال التي ستُثقله
لابد و أن تكون مختومة بإسمه
فعملة الناس.....لدنيا الناس و لن ينفعك صرفها خارج دنياهم .
|