و التجربة هي خير مُعلّم
كم من ثقة تامة....تحولت لثقة جُزئية ...بعد كبواتها !
و كم من ثقة جزئية ...تحولت لتمام ثقة....بعد ثباتها !
و أعود و أعوّل كما العادة
على بصيرة قلبك
كم...و كم...ستكون مُعينة لك في هكذا أحوال
فالله عز وجل
يعلم ما كان ...و ما هو كائن ....و ما سيكون
أبقِ نفسك في رحابه
لتلتقط حواسك الاشارات الصحيحة التي تعينك
على مزيد اقتراب...أو... الفرار بنفسك.
|