عرض مشاركة واحدة
قديم 04-12-2020, 10:14 PM   #8
Zwello
sᴜᴘᴇʀᴠɪsᴇᴜʀ ᴅ'ᴀɴɪᴍᴇ
“1004”


الصورة الرمزية Zwello
Zwello غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 العمر : 24
 المشاركات : 28,021 [ + ]
 التقييم :  16773
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightslategray
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

مشاهدة أوسمتي




M E L O D Y


هلو غايز، هاو أر يو؟
عندنا مجموعة أشخاص مثيرين للاهتمام هون..
مديرنا، فيتا، سيل، لاف ولين لين ما كنت أعرف أنك تكتبي

لما شفت الموضوع في القسم العام ومنزلاته سيل ووسام بداية قلت الظاهر موضوع قوانين أور سومثينغ xD
بعدين شفت لاف والجماعة ودخلت.. ببساطة فكرتهم رهييييبة بشكل جبار، حبيتها رغم أني للحين مش فهماتها مزبوط
أنكم تدمجوا بين التصاميم ومقاطع من كتاباتكم كان رهيبا للغاية..
فمن أين نبدأ التصميمات أو المقاطع؟

بما انّ سيل التي صممت كل شيء لنبدأ معها، التصاميم خلاااااابة بكل ما للكلمة من معنى، رهيبة بشكل جبار
التصميم لما شفته أحمر على أسود قلت وسام صممه، بعدين خبرني أنك اللي اهتميتي بكل التصميمات
الهيدر فخااااامة وربي حبيته رغم كونه بسيط




التصميم هنا حطم قلبي جمال مو من الكوكب ده
حبيت مزيج الأبيض والرمادي الأشكال الخامات السكرابز التأثير كل شي يفتن وتناسب تماما مع مقطع وسام

اقتباس:
هل من الطبيعي أن تنفصم شخصيتك وأنت واعٍ لها؟
أن تحب تارةً ما تكرهه في الواقع وأن تهتم بطرقٍ ليست طرقك أنت تارةً أخرى.
من الطبيعي جدًا تغيُّر مناخ وتضاريس العقل، تحصل تقلباتٍ لا يفهمها الإنسان أحياناً.
لكن ما هو غريبٌ عندما يحبك أشخاصٌ لا يطيقون رؤية وجهكفي الحقيقة.
أشخاصٌ يرفعونك فوق سحاب قلوبهم ويمطرونك بجلِّ اهتمامهم
في الوقت ذاته الذي يشتمونك ويتمنون زوالك من على وجه الواقع.
أحببت جدا أسلوبك هنا، تماما كما اعتدت منك طريقة توصيلك للمشاعر فاتنة
وان ضعت قليلا عند انتقالك من أول جزئية للثانية.. كم كونك منفصم لكونهم يمقتونك ويمدحونك في آن
غير ذلك.. كمية التناقضات ها هنا تجعلك بالفعل تغوص في عمق الكلمات لمحاولة فهمها


اقتباس:
تأنق لأن ظاهرك أكثر أهمية من جوهرك، تلك الأكاذيب العظيمةالتي أوهموك بها حد القناعة ليست نبراسًا تسير عليه.
في الوقت الذي شعرت به وكأن ألف سهم اخترقك كان عليك أن تتصرف بطبيعية لكنك لا تجيد البكاء و العويل
لا تعرف كيف تشير إلى موضع ألمك و تقول هاهنا كُدمت، لا تعرف كيف تعبر بكلماتٍ تعطي انطباع قوي
لا أحد سيدرك ما ألمّ بك على أي حال لذلك حالفت السكوت.
بالوقت الذي كنت تحس به و تهذي من شدة الضرر كانوا يشيرون إليك كوحشٍ وجمٍ لا عاطفة لديه ولا لين.
هل كانت كلماتك الهزيلة لتجدي لو نطقت؟ ضمدت جراحك و استقمت بقدر ما استطعت تحملت الأمر جيدًا
لتبدو بمظهرٍ لائق بينما داخلك منهارٌ ممزق، لكنك تعلم كيف سيكون حجم الخزِيَ الذي سيلازمك
عندما يجحدونك بنظراتهم الوضيعة.
كنت لنفسك كل ما تريد، تكورت عليها و كأنك المركز الوحيد والمتكأ الأخير لها.
هذا المقطع بالذات خلاب، نوعا ما أجده يصف بشكل كامل ما أنا عليه.. أن تجعل نفسك مركز العالم
ألا تظهر لأحد ألمك لأنه خزي.. ببساطة جلسة شاي مع أنفسك قادرة على تعديل مزاجك
وتسليتك أفضل من باقي الجلسات مع الأشخاص، أن تلتقي بذاتك السوداء، فالمتفائلة ثم السوداوية .. الأمر مثير للاهتمام

أما عن المقطع كمقطع بذاته، فقد أحببته اذ أنه متكامل أكثر من المقطع الأول، الكلمات تناسبت
والفكرة.. فأتت الجمل سلسة عميقة.. انسابت فيها الأفكار المسكوبة بكل أريحية




هذا التصميم بنفس فخامة وجمال الأول، رغم أنّ ذاك في الصدارة غير أن هذا لا يختلف عنه
أحببت مزجك للأشكال والسكرابز والخامات، الرندر لطيف xD بشكل عام التصميم ورغم بساطته
إلا أنّه رهيب جدا


اقتباس:
أيها الغريب المتواري خلف أقنعة المنطق، كيف يمكنك أن تكون بهذا الشكل الخاوي من الشجن، ألم تخالط البشرية ؟
أم أنك لم تتآلف معهم، بدوت حرًا متأجج النشاط لا تحمل همًا أو كمدًا، أريد مخالطتك لكنّي أخشى أنك بشر.
لا أحب الناس و لا أنتمي لعالمهم الممتد الصاخب التعس.
لا أرغب الجانب المختبئ خلف الوجوه المشعة، أرتعب و ينتفض جسدي ذعرًا مما أسمعه.
تلك القصص المبكية حولتني لآفةٍ لا تشعر.
أيها الغريب الممتد كالشفق هل تعلم أنك تحت رعايتي كل حين أتقدم وأمضي برفقٍ لأحمي عالمك؟
لا أريد لعابرٍ أن يخدشك أريدك لي كنجمٍ وحيدٍ سامٍ، كلوحةٍ أثرية ممنوعة اللمس.
أيها الغريب الساحر الآخاذ هل يمكنك أن تظل ثابتًا كالضياء، أن لا تهتز مع الرياح ولا تذبل مع تقلبات الحياة؟
ككوكبٍ دريٍّ، كغصن نديّ قاوم التلوث
اترك لي ما لا يمكنك التعامل معه من حنق، وابقَ كما أنت غريبًا لا ينتمي لعالمهم المضلل.
حسنا.. توقف، توقف هنا لثانية!
هذا أفضل مقطع بين المقاطع الثلاث.. أحببت أفكاره، طريقة سرده، الوصف والتشبيهات
السطر الأول ومع أول كلمة شعرت أن روح أوشو تنبعث، رغم أنني لم أقوأ إلا صفحة
واحدة من كتابة -تعساء لأننا أغبياء- لكن فلسفة الجمل ومعانيها ذكرتني به.. بس لو خليت
في نهاية الجملة موسيقى وسجع لكان أحسن.. بدل البشرية أشعر أن كلمة بشر مناسبة
أكثر، تشكل نغما مع كلمة شجن اللي قبلها
غير هذا فالمقطع كان مثيرا للاهتمام، دائما ما كنت ألمس في كلماتك روحا، أحاسيس
وعبرا تنبثق من جوف الجمل، وهذا ليس غائبا هنا.. لقد تدفقت بشكل سلس جميل.
أحببت المقطع جدا جدا!



راقني جدا هذا التصميم، أحببت ألوانه وتأثيراته ورغم بساطته فهو فاتن للغاية


اقتباس:
كلفت نفسي مشقة التخيل بأنك فعلت.. تعاهدنا بان نرى بعضنا في حياتيَ القادمَة
,حيث نستطيع لمس السماء, والتعانق للأبد.
أحببت هذا السطر جدا، كان أكثر ما شدني.. لا اعرف لماذا لكنه مؤثر كثيرا
رغم أنّ باقي المقطع لا يختلف عنه في التأثير إلا أنّ لهذه الجملة سطوة ما
مختلفة عن الباقي


اقتباس:
لم نستطِع أن نكون " نحن ", لم تُرد كل روبط اللغة أن تجمعنا معاً, لم نكُن أبداً
لنكون " نحن " أو " أنا وأنت ", دائماً ما كنتُ " أنا " وواو العطفِ تنتمي ل" ونفسي ".
مختلفان جداً, أنا و..شيءٌ ما, شيءٌ يئست حروفي أن تضمه معي في جملة.
حتى كلمة فاتن ستعجز عن وصف هذا الجمال
أحبب جدا جدا هذا المقطع، ربطك للأمور اللغوية لاعطاء طابع نفسي كان خلابا
حتى كلمات تعجز عن الوصف




شهدت جمال البساطة، لكن مثل هذا!! كلا ل اعتقد
التصميم خلاااف احببته كل شيء فيه حقا رغم أنّه يتكون من أشكال ورندر وتأثيرات
لكني اراه أرهب من بعض التصاميم التي تتكدس فيها الادوات
لمستك خلابة سيلفرينة

اقتباس:
حينمَا التقطتُ من الهواءَ صوتاً.. التفت لي الصوتُ بانزعاج ( لمَ أمسكتني ؟ )
تخيل الأمر جعلني أبتسم
أحببت جدا هذه الجملة



أحببت التصميمين شكلا، والوانا وطابعا
أنا حتى لا أدري ما أقول غير أنهما رهيبين من أرهب ما رأيت

تصميماتك لجزئية فيتا كانت الأرهب، أحببت تمازج الأسود مع الأحمر
شكل التصاميم وحتى طابعها، كانت مناسبة للغاية!! أحببتها


لين لين وفيتا، مقاطعكما كانت عوالم بذاتها، أسلوبكما حلو وعذب.. سلسل تنساب فيه
الأفكار، وكلماتكما سهلت لي تخيل الاحداث والوقائع..
كانت حيوات تنبض هناك، ورغم أنها اصطبغت في معظمها بالتراجيديا والسوداوية نوعا ما
إلا أنها مؤثرة وعميقة في آن...

اقتباس:
" افعل أي شيْ ، حتى لا تصل للعدم ، حيث سُجنت أنا "
اقتباس:
لا، لم أركُض نحوَّ النافذَة، لطالمَا كنتُ أكثرَ بؤسًا ويأسًا مِن أنْ أسعَى لضُوءِ الشّمس، كنتُ أدركُ أنّ مآلها الغُروب،

رغم كل المحاولات فكلنا محجوزين في عدمنا.. وفي الغالب هذا الفراغ الديجوري اللذيذ
يكون اختيارنا، الهروب من الامال الزائفة.. الفرار من المىسي والصعاب..
العدم هو منزلنا الأمن.. بيت الدمى خاصتنا!
هاذين المقطعين.. أحسست أنّ بينهما تكاملا غريبا.. الهروب والعدم، دائما ما كنت اجهل
الرابطة بينهما لكنها حتما موجودة!!

في النهاية استمتعت وأنا أقرأ لكم
أحببت الصور التي تعبر عن واقع مقاطعكم
كان أمرا مذغذغا للحواس
في انتظار جديدكم
دمتم بود





 
 توقيع : Zwello


التعديل الأخير تم بواسطة MELODY ; 04-28-2020 الساعة 11:17 PM

رد مع اقتباس