السَلامُ عليكُم ورحمةُ الله وبركاته
صارلي أيام بسيطة مريت بحالة وفاة لأحد الأقرباء ، تأملت كُل حرف بالمُوضوع ..
لامس قلبي وبشدة لدرجة إني ماادري إيش المفروض أرد!
لكن أغلبنا عنده علم بأنه دائماً هُناك .. لكن لايُصدق ..
أحس أغلبنا عنده خبر وعِلم ، لكن مومؤمن بهالشيء لسا!
لو الإنسان آمن بهالشيء مااتوقع رح يجي منه تقصير ابداً وحيحاول يسوي كُل شيء ..
لإنهُ مؤمن إيمآن تام أنهُ هُناك .. مُستحيل يقصر!
مُستحيل أحد يتقبلك بجميع حالاتك إلا هُو ، مُستحيل أحد يسمعلك وإنتَ لحالك إلا هُو ..
لو حسيت إنك لحالك .. مستحيل تحس! لإنك تدري إنهُ هُناك ..
بعد إيماني التام إنه هِناك مااتذكر قِد حسيت بالوحده المُوحشة!!
لإني أدري إنه موجود ويسمعني ، أدري إنه أقربلي من حبل الوريد!! ..
لو إيش ماصار أرجع الجأ لهُ ، فليش مانختصر التعب ونكُون هِناك ؟؟
مايخذلنا طَول ما إحنا مؤمنين فيه ومُحسنين الظن فيه
يعطيكِ العافية على المُوضوع إللي لامس قلبي بشكل لو تعرفيه كان بكيتي معايا والله : (
ماعاد عندي رد : ( يعطيكِ العافية