سلام من القلب لك غاليتي
أعلم أني المقصرة هاهنا ولكني أختار أن ألومك
فلو لم أدخل ملفك صدفة لما علمت بشأن هذه الخواطر دفاقة المشاعر
بالفعل أُسرت هاهنا بين حروفكِ
العنوان كان يشدني بفضول أفكر ماتراه سيكون فحوى الخاطرة
واذ بها متنوعة جميلة
تجوب ربيعاً وخربفاً وشتاء وصيف
ظلمة ونور
لكل واحدة منها لمسة ابداعية خاصةالأم الف وميم.. كم اختصرت وشرحت بذلكما الحرفين .. بتلك الكلمات الدافئة التي تحكي جمال أعظم انسانة في الكون.. الكائن الذي لن يتكرر في حياة المرأ أبداً.
فالحبُّ يتَماوَج ما بينهما ,و الرّوحُ في أصفى معانيها,
و الدّفءُ سابحٌ هناك...
كنت ولازالت في عشق كلماتك لم أزل..
.........
الخاطرة المعتمة الثانية
كم هي آسرة يافتاة
تخيلت بها شخصيات أعرفها بعالمك وعالمي
هل هذا مايعايشونه
خاطرة في الصميم صارخة بانتقام المظلومين
عشقت هذه الخاطرة كثيراً ووضعت عليها نجمة التميز.
هاقد أتى منتَصف الليل...هاقد حلّت ساعة انتقامِ الضّحيّة
............
الخاطرة التالية لسان حال كل انسان يعاني على ظهر البسيطة
كم هي قوية تلك الكلمات
كيف -وأنتَ كما أنا-تعطي لذاتِك حقَّ تَعذيبي , تدْميري ,و قَتْلي؟
كيف تجعلُني أعيش جحيمًا دنْيَويًّاكلّ يوم؟!
فعليا لم؟؟؟ تخطر بذاكرتي بعض الشخصيات التي أود أن أصرخ فبي وجهها بهذه الكلمات حقا
......
مسكين أنت ...
بين نارَيك تتلظّى بتساؤل:
أنفاقي ذكاء...أَم...؟
ياالهي كم أنت رائعة
واقعاً تلك هي الكلمات التي أود ان اصرخ بها في وجوههم
حينَ تعبَق الذّكريات ,
مِن بين طيّات أوراق قديمة زُخرِفَت بخطوط عزيزة؛
تفيضُ المشاعرُ بالحنين,
إلى مقاعد خشبيّة و سبّورة خضراء و طبشور مُلوَّن
اااه كم هي جميلة تلك الذكرى
كم كلماتك العميقة جعلتني ابحر بعالم الدراسة بجماله بعذوبته ولساطته
الا ليت الطفولة تعووود
اعلم ان رديدفقير جدا بحقكلااستطيع التعبير عما اريد
وفي كل ثانية عفاريتي تناديني
استمتعت حقا وانا ابحر في بحر كلماتك ومشاعرك
أنت كاتبة مميزة بحق
كنت ولازلت المميزة عندي وكاتبتي المفضلة
|