منتدى وندر لاند - عرض مشاركة واحدة - • أَلمَاسة : حين أوقعتُ نُجيمي بين سديم عيناك.

مشاهدة أوسمتي · 04-01-2020, 02:52 AM

Y a g i m a

السّلامُ عليكُم والرّحمة.
كِيف حالكِ ياج - سَان؟ ياربّ بخير نَفسيّاً وجَسديّاً.
شُكراً لِلدّعوة يَحلوة!
طِيب نِبدأ؟ حَبّيت كُلّ رسمة مِنهُم ما شاء اللّه، مِن أوّل يوم عِرفتك للحين وأنتِ دايم تبهريني! والحين انتقلتِ للرّسم الإلكترونيّ أو زَي ما سمّيتِ ' فرشاتك الإلكترنيّة.'.

الحِين بَبدأ مَع المَدخل إلي أسرني ألف! مَع إنّي ما أحبّ رسم بيكاسو بَس الاقتِباس مرّة حلو!
بَس سُؤال بسسيط؛ إيش مسويّتله الطّبيعة؟ أحِس المفروض يقول كابوس البَشر، العالَم، الواقِع إلخ.
أدري مَدخلك بِإلي كَتبه أو قاله بس إيش نسوي بِعقلي؟
-
P.S : بَستخدم رابِط المُصغرة لأن حَجم الصّور كبير .

أحبّ أقول إنّكِ نَجحتِ بطَريقة خِياليّة!
أخِي دايم يتكلَم عَن تسوباسا وأحِس هَلأ تقدرت أشُوفه حلو زيّ مَا هو بيشوفه):.
حبّيت اهتِمامك بالتّفاصيل -كالعادة- وخُصوصاً بِتغميق الألوان عِند الظلّ والانثِناءات حَق القَميص والبِنطال وأنّك عرفتِ الأماكِن الصّحيحة للتّغميق، نُقطة ليكِ.
حبّيت بَرضُو الشّعر جِداً وظُلّه عًلى الوجه وظلّ الوجه بِدوره عَ العُنق إلي ودّتنا للإيد إلي دخلة بالجِيب؛ بالمُناسبة مرّة حبيت وضعيّة وقفته وتَناسق الألوان حَق اللّبس وجَمالها!

أحبّ غُون مرّة، أحبّه قد ما حَبّيت ذي الصّورة!
بَبدأ بالشّعر إلي أُعجِبت بطريقة رَسمك له، جِبتيه صَح رُغم أنّي أحس إنه مُب متناسِق ويّا وَضعية الوجه.
رسمكِ للفمّ كان مرّة دَقيق يَعني رسم إلكترونيّ وفمّه شبه مًفتوح بَس جِبتيها صَح! أحِس تعبّك): نُقطة ليكِ².
نَفس الحكي هنا عَ الظّلال، ما شاء اللّه.
القَميص كان بيرفِكت ويّا الشّورت كَرسم، حَبّيت اليدين، كَان أتمَنى لو كانوا ورا راسه بَس كِذا برضُو كويّسة جِداً.
الجَلسة حقّته جِبتيها صَح برضو بِشكل خَطير!
آخر شي كَان بًعلّق عليه هُو القَدمين؛ أحِس شكلهُم غَريب اءء-

نَامي الهيلوة.
مِنجَد جِسمها مُختلِف عن باقي الأنميز بَس طَالعة مرّة حلوة معاكِ!
شَعرها مرّة عَجبني؛ دَرجة اللّون، التّموجات، اللّمعة، الخُصلة إلي طَايرة فُوق والخُصلات إلي تَحت!
عُيونها حلوين جِداً والبَياض كَرسم إلكترونيّ -كدوائر يَعني ياربّ تفهمي عليّ- مرّة يجنِن وأحِس بتأمل عيونها مِن اليوم لَبُكرا.
وأنفها بَرضو كتكوت وعَجبني!!
اللّبس كان حلو ألفين وياريت حَقيقي كَان لبسته أنا! الظّلال برضو زَي فوق. يدها إلي تَحت خدها أحِس أصابعها غَريبة.
والوَقفة حلوة وعَجبتني برضو وقفة الرّجلين.

ماثيو مَاثيو!! كراش الطّفولة وجمالها وأحلامها.
كيه؛ أوّل شَي الجَلسة أو القَعدة مرّة حلوة خيّر أحبّه!! شَعره كان اوفر جَمال، أتقنتِ رَسم الخِصلات البَسيطة.
أنفُه عَجبني، أحلا أنف مرّ عليّ لهلأ من الرّسمات، وعُيونه بَرضو حلاوة زرقاا! مَرّة حبيت رَسمك لعينه، تاني عين بَعد عين نامي.
قبة القَميص مظبوطة بِشكل رَهيب، والقَميص والظّلال كَمان، حَبّيت الحِذاء تو، لونه فَخم.

أوّل شي بَتكلم عَنه هُو الكندرة أو مدري شتسموها، مرّة عَجبتني أومق!!
بنطالها بَرضو والانثِناءات والظّلال والخيوط إلي عَ جنب، أحبّ اهتِمامكِ بالتّفاصيل!
الكنزة عَجبتني برضو مَع اني حَسّيت إن اليد إلي لتحت مُب ظابطة مَع الكنزة كَأن الكنزة بِجهة وهي بِجهة.
شَعرها حِلو ألف وطُوله وكُلّه عَ بعضه، مع أن المَلامح ما عَجبتني ما أحسها مُتناسقة مَع الجسم، يعني جسم إنسان بالِغ والوجه وجه طِفل، أو يمكِن أنا هيك حَسيت لأن ما حًبّيت الشّخصيّة، آسفة.

سَاكورا - تشان إلي ما أطيقها.
هِنا حَرفياً رَسم الشّعر والمَلابس أقل ما يُقال عَنه احتِرافيّ! العُقدة كِيف راسمتيها والجُزء من اللّبس إلي فُوقها؛ مرّة حبّيت! ذِي أحلا رَسمة ليكِ برسم اللّبس.
ما أحِس حبّيت المَلامِح خُصوصاً عيونها مَعرف كِيف):.
يدها وِحدة مرّة حلوة ووحدة فيها خَطأ.
كَكُلّ؛ التّفاصيل مرّة جذبتني بذيس ون.

هِنا أنا حَرفياً واقعة بالحُبّ مَع ملابسها!
البِنطال العَريض الضّيق عند الخَصر، الانثِناءات حَول ما هي حاطة يدها بِالجيب.
الكَعب العالي إلي نِفسي أشتريه بَعد ما شفت الرّسمة
الأساوِر الحلوين بِشكل خارِق.
اليدين الي مرّة ناجحين معاكِ وأعطوني شُعور أنّ الشّخصية مرّة رَقيقة -دونت أسك واي-.
القَميص كان بَرضو حلو، وشًعرها آه مِن شَعرها وحلاوته وخُصلاته الطّايرة مَع الهوا!
الطّاقية الحلوة الفَرنسيّة أتوَقع، مرّة حبّيت!!
ملامِحا كانَت بعيدة فَما قدرت أدّقق، كَكُلّ؛ ذِي مُفضلتي وبَشوف الأنمي عشان رسمِك!

-
أزعجتكِ بما فيه الكِفاية! مرّة استَمتعت بالرّسمات وبالتّدقيق بتفاصيلهُم وبالتّعليق!
ياربّ ما تنزعجي مِني.
جارٍ كلّ ما هوَ جميل.