أهلا أهلا بالأبطال ، ها أنتم ذا تصلون لآخر محطة و تمثلون أمام جلالة ملك آل وسام !!
تريدون كنزي ؟ هو لكم لكن أولا أروني حدة بصيرتكم !
أنا شخص قد دخل القلعة القديمة بوجه ثم نبذته و عدت لها بوجه آخر
في قلعتنا القديمة كان لي مكانان أدون فيهما اختلاجاتي لكنني لم أهتم باستعمال واحد منهما ، فمكان يكفيني ، هذا ما أدى بالمكان الفارغ إلى أن يتم هدمه
قبل أن أرتقي إلى منصب موقر في قلعتنا الحالية كنت نجما بارزا في كل أرجاء قلعتنا القديمة و عندما جلست على عرش قلعتنا الحالية اهتممت بما يخطه القلم ثم بما تزخرفه الريشة
|