من كمال العقل أن تلتمس العذر للناس، فإنك لا تدري ما هي ظروفهم..
ومن حِكَم أمير المؤمنين الفاروق عمر رضي الله عنه:
"أعقل الناس أعذرهم للناس".
والمسلم يقبل عذر غيره ليقبل الله معاذيره من الأخطاء التي لا يسلم منها أحد.
فالكريم يلتمس الاعذار، واللئيم يبحث عن أدنى زلة.
|