عرض مشاركة واحدة
قديم 06-18-2020, 06:18 PM   #3
Rėd MO_on
مركز الخليج
خَلِّي بَصْمَةتَشْهَدْ لَكْ لاَعَلِيكْ


الصورة الرمزية Rėd MO_on
Rėd MO_on غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 98
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 العمر : 20
 المشاركات : 15,222 [ + ]
 التقييم :  21812
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 SMS ~
إبتسمففي إبتسامتك سعادة
لوني المفضل : Dimgray
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي









حسنا...
ان الامر يبدوا غريبا ! أليس كذلك ...
لكن في الحقيقة و طبقا للباحثين يعطس 18-35 بالمئة من كل الناس عندما يتعرضون لضوء الشمس القوي...
ويسمى هذا بمنعكس العطس الضوئي PSR أو ACHOO

.
.
.

يكون هذا العطاس نتيجة للنظر الي ضوء ساطع ... أو عند الانتقال من مكان مظلم الى أشعة الشمس أو الى نور ساطع كما ذكرنا من قبل...
...

(((اكتُشفت هذه الظاهرة في خمسينيات القرن الماضي، بعدما لاحظ طبيب فرنسي أن عدداً من المرضى يعطسون عند تعرضهم لضوء منظار العين الذي يستخدمه (جهاز يستعمله الطبيب لفحص الشبكية). وبعد التعمّق فيها، اتضح أن العطس لا ينجم عن مطلق ضوء، بل عن الضوء الوامض القوي فحسب. فيعطس هؤلاء المرضى عندما يتعرضون بسرعة لنور الشمس، ومض آلة التصوير، وفي بعض الحالات الضوء ما فوق البنفسجي.)))




إلا انه لم تتم معرفة طبيعة هذا العطاس الجينية الا في السنوات الـ25 الماضية !
إذ إنها تصيب شخصاً من بين 4...
حيث تم التوصل الي انه تعود الإصابة بهذه الحالة إلى تغيّر نكليوتيد واحد من جزء واحد في الحمض النووي... !

ورغم ما تم التوصل إليه من نتائج ...فإن الباحثين لا يزالون يجهلون سبب تطور هذه الحالة منذ البداية...
.
.
ووفقاً للدكتور ."ديريك مولر" ، قام باحثون في جامعة ستانفورد وشركة اختبار الجينات *23 آند مي*بتعقب أثر تغير نكليوتيد الحمض النووي في الكروموسوم الثاني...
وأخبر المشاركون الباحثين ما إذا كانوا مصابين بالعطس الضوئي أم لا...
وعلى أثر ذلك ، تم تحليل الحمض النووي لهؤلاء الأشخاص وإجراء مقارنة بين مختلف النتائج...

وفي ضوء هذه المعطيات... وجد الباحثون أن الأشخاص المصابين بالعطس الضوئي يتشاركون أمراً واحداً ! والمتمثل في تحول نكليوتيد واحد من حمضهم النووي > أي نكليوتيد C عوضاً عن نكليوتيد T.
ويتجسد هذا النوع من التحول الجيني الذي يُعرف بتعدد أشكال النكليوتيدات المفردة في منطقة معينة... أي تتحول الشيفرة الجينية بشكل طفيف.





ومن جهةة اخرى...
اثبتت دراسة سابقةة الى ان هذا العطس الضوئي<<<اتشووو ...الحمد لله
مرض وراثي<<بالله مرض
حيث ينتقل بالوراثة من احد الابوين المصاب بالاتشووو الضوئية

وفي هذا السياق، قال الدكتور مولر أن العطاس يعد وسيلة لنقل الأمراض، حيث يحمل المخاط البكتيريا التي قد تسبب السل والتهاب الحلق، أو الفيروسات التي تسبب الحصبة والنكاف والحميراء والأنفلونزا .
وأضاف مولر قائلاً، حسب Daily Mail، إنه
إذا كان الإنسان يعيش في كهف رطب ومظلم، فإن البكتيريا التي تصاحب المخاط الناتج عن العطاس، قد تعيش ساعات وربما عدة أيام في محيطه، وهو ما يزيد احتمال نقل الأمراض للآخرين .

وبيّن أنه في حالة العطس الضوئي، سرعان ما يجف المخاط الذي يخرج من الأنف عند العطاس...
ويعود هذا الأمر إلى تعرض المخاط للأشعة فوق البنفسجية الضارة للشمس، التي تقوم بقتل البكتيريا؛ ومن ثم تراجع خطر نقل الأمراض بشكل كبير.

نحن المصابين بهذا العطاس الضوئي<<<يب يب نحن بعدين اشرحلكم ليه نحن >>> لا نشكل خطرا في حال عملنا اتشوو بسبب الشمس و بجانبنا بني آدم لأنو البكتيريا بتنحرق و تتبخر ...كففففك يا عطاس

واو كما ان هذه الطفرة لا تمثل ...لا امرا سيئا ولا امرا جيدا من الناحية التطورية
مُسَالِمِينْ

اه اه و كمان...

لا تزال كيفية تأثير التحول الجيني على وظائف أعضائك الذي يجعلك تعطس في هذه الحالة أمراً غير واضح...
لكن هناك نظرية واحدة تعتبر مقبولة ومنطقية إلى حد الآن !
والتي تشمل العصب ثلاثي التوائم... وهو أكبر عصب قحفي.
ويعتبر عصب ثلاثي التوائم المسؤول عن الكمية الكبيرة من الشعور التي يملكها الإنسان على مستوى الوجه.

يتفرع هذا العصب إلى 3 أفرع، حيث يقوم أحدها بتحفيز العين، في حين يقوم الآخر بتحفيز الأنف...
لذلك ، يعتقد العلماء أن تحفيز الشمس للعصب البصري قد ينتقل إلى عصب الفك العلوي؛ ما يسبب دغدغة تسبب العطاس...بسبب قرب العصبين من بعضهما البعض

.
.
.






طيروا للفقرة التالية...








إنتظروا رجاءا


[/QUOTE]


 
 توقيع : Rėd MO_on



ومن يدري !

فكل من عاش في هذه الدنيا عبر سبيله يوما ما

صراحة

التعديل الأخير تم بواسطة Rėd MO_on ; 06-18-2020 الساعة 09:04 PM

رد مع اقتباس