منتدى وندر لاند - عرض مشاركة واحدة - قِصصُ الكرتُون و النظرِيات (1)

مشاهدة أوسمتي · 05-23-2020, 07:45 PM

[CENTER] قِصصُ الكرتُون و النظرِيات (1) | أسئلَة .

• تيليتابِيز •
أنا عن نفسي من كنت صغيرة كنت أستغرب
منه كثِير، لكن رغم ذلك الكرتون ذا أسر قلبِي ):
عموما القِصة حدثت في مصـحَة عقليَة - بلـغاريا - تُدعى
بِ' لالا لاند ' ، فهـذه الأخـيـرة مُخصـَصة للأطـفـال فقـط، الملحوظ
في هذا المكان أن الطاقم المسؤول هُناك يُعامِلون الأطفال الموجودين
هنَاك بُكل عُنف ولؤم! ينسُون إطعامِهم! في الكرتون لدينا أربعَة (4) أطفَال،
إذن في القِصة الحقيقية لدينا نفس العدد، - أول طِفلة تُسمَى ب ( لالا ) حيث تُعانِي
مرض أو تشُوه غريب في وجهها حيث يُساعد بشرة وجهها على التمدد ويجعلهَا تبدُو كأنها
تبتَسِم ، تم حبسهَا كَمُنفرِدَة لِمدَة حُددَِت ب خمسِ (5) سنواتْ، اُشيع عنهَا أنا كانتْ تَرقُص
في غرفتها بدون مُوسيقى! كما أنها لم ترى الشمس أبدا طوال تلك الفترة هذا ماساهم
فِي تحُول لون بشرتها إلى الأصفر '( الشاحِب أنتم تعرفون قصدِي ): )' .
- الطِفل الثانِي اسمه 'توتَاي ( أعتقد ) ذو سبعِ (7) سنوَات، كانت لديه نفس مُشكلة لالا، بحيث
نفس المَرض، التمدد و الإبتسَامة، الرقصْ، لكن هَناك شيء جديد حيث هُو بالزيادة عن ذلك كان
يلطُم رأسه في الجِدار ففِي مرة من المرات وجدوا أن الجدار يتشقشق إلى أن إنقسم، هذا ما استدعاهم لربطه بسياج متواجد خارج المصحَة، بحيث أطرافه وكما جُروحه تتجمد من شدة البرد
هذا هو سِر بطلنَا الثَانِي فِي تيليتابيز! أجل فلونه الأزرق-البنفسجِي يدُل على ذلك .
- الطِفل الثالث ( دونكَا ) ذُو الثلاثْ (3) سنَوَات، تميزَ بعجزِه عن الكَلامْ، كان مريض بمرض يُساهم
في جوعه! كيف ذلك؟ عندما يأكل أي شيء يتقيئُه فورََا! هذا ما أسهم في ضُعف بنيته، لدرجَة وصلت إلى أنه لا يستطيع الوُقوف ليمشِي، في الكرتُون هُو يمثِل شخصية ( ديبسي ) الأخضر.
لما الأخضر؟ - ( أعتقد أنكم تعلمون لا اُريد إثارة نفوسِكم

) .
- الطِفلَة الأخيرة هي ( بولينَا ) ذات الثلاثِ (3) سنَواتْ، عندما كانت بجوار عائلتها كان الخوف سيد موقِفِهم! ابتسامتها المُخيفة

- شكد كنت اححبهها ): - / كانَت مُتسطِحَة أمام النار تنظُر
لهَا بينَما تتدفَأ ، فقَام العَامِلين هُناك برميها في النار ظنا منهم أنها قطعة حطب ( يعني مثلا واحد يضربك ومن شدة الصدمة تتدحرج ايوا كذا ) الزبدة أنهم رموهَا فالنَار وكانت تحترق بينما كانت تُشدد وتُلِح عليهم لإنقاذهم بينما صراختها تتعالى وتغزوا الآذان الشبه صاغِيَة في المَصحَة، ولكِن عندما أرادوا إنقاذها كان قد فات الأوان فالغريق الذي كان يستنجِد لن يعود حيََا الآن - عندما أخرجُوهَا كانت أشبه بمُتفحِمَة وكان لون جسدها يميل إلى الأحمر ،هذا السِر وراء شخصية بُو التي لونهَا الأحمَر.
ماذا عن التِلفزيونات الموصولة ببطونهم في الكرتُون؟ لقد كانت تُسعدُهم جدا لدرجَة انه عندما
أتى العامِلون لأخذها بهدف بيعها فثمنا غالِي قامُوا بإدخالها في أفواههِم بصعُوبة ومحَاولة بلعها إلى أن وصلت كأجزاء إلى معدتهم و بعد ذلك في صباح يومنا التالي عندما جاء العاملين مرة اُخرى
لأخذها وجدوا كمية مهولة من الدماء تغزُوا الغُرفَة بحيث اولئك الأطفال عندما حل الليل في الليلة السابقة قاموا بإخراج التلفزيونات الأربعَة ومُشاهدتها كأن تصلُح للمشاهدة ، أحشاءهم، الحشرات،
تلطخُهم بالدم، ابتسامتُهم، غريب! النظرية على قد ماهي مخزية ومزعجة بطريقة وحشية مستحيل أصدقها ): عموما تبقى تيليتابيز سِر على كوكب الأرض .[/CENTER]