عرض مشاركة واحدة
قديم 09-27-2020, 04:14 PM   #3
شَفَق.
عضو مُميز


الصورة الرمزية شَفَق.
شَفَق. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 57
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 المشاركات : 25,589 [ + ]
 التقييم :  63932
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightgrey
شكراً: 6
تم شكره 22 مرة في 19 مشاركة

مشاهدة أوسمتي



..




معلاسف ما لقيت مراجعات للرواية
سو بعتلي المنصة وحدي ..
الرجل الذي كان ينظر إلى الليل ..
يحتاج اعلق على العنوان .. لانه كان الي شدني للرواية .
السؤال الي خطر هو اي نوع من الليل ذاك ؟
الرواية كان فيها طابع حزين ..
كيف يقدر الشخص يعيش سنوات عمره وهو مع ندم لا يطاق؟
والاسوأ اذا كان اقرب شخص لألك كمان عم يلومك !
تيو عاش فترة من حياته جداً صعبة وابدع لما وصف نفسه
بإنه ينزف من ثلاث سنوات والى الأن
لكن في الوقت نفسه العنوان يحمل نوع من الراحة في كلمة " كان "
يعني خلص ما عاد ينطر لليل ..
الرواية جميلة جدا مقسمة لفصول وبها طابع عربي ..
لانه البطل والكاتب فيهم تهجين من ناحية الجنسية ..
احس انه راح اثرثر بلا ما حد يقرأ
بس ما عليه بفتح لكم قلبي

حابة احكي كمان عن البطلة انطونيا .. شابة تعرضت في طفولتها لشلل الاطفال
شخصيتها حادة جداُ ورغم هيك تيو بعرف كيف يمتص هالغضب .
بس هو يعمل هالشيء تحت مسمى حارب النار بالنار
ما بتحبش الشفقة
ولو انها حشورية شوي لحياة البطل .
واخيرا مفضلي تيمور ابن البطل
كان بالنسبة لي اكبر صدمة في الرواية ..
بداية هو كان لوام لابيه ومعذبه جداً
لكن بنهاية الرواية راح تفهموا ليه عم يعمل هالشيء
مراهق لاذع ومنتقد .
ورغم هيك ابوه بيتحمله لانه على حق
الحقيقة مش عارفة شو احكي
لكن جد جد شوفوها هالرواية ما راح تندموا
والي شافها يجيني بدي اعيط معه .



للتحميل : https://bostan-ekotob.com/bostan/10/170.pdf



 
 توقيع : شَفَق.



أركض وأسقط، وأتحمل ألماً لا يذهب..


رد مع اقتباس