-إذا كانت شمس الرب جميلة جدًا فما بالك بالأخرى.
فوجئت تمامًا لكلامه و سألته:
-أي شمس أخرى يا آدم؟ لا أعرف إلا هذه و هي بطبيعة الحال كبيرة جدًا.
-أتحدّث عن شمس أخرى أكبر بكثير ، تلك التي تولد في قلوبنا ... شمس آمالنا العظيمة ، الشمس التي نوقظها في صدورنا حتى تستيقظ كذلك أحلامنا.
-من رواية هيا نوقظ الشمس
|