هي دميتي البيضاء ورفيقة الدرب ومعي صباح مساء بكلامها العذب في الصبح تلقاني فتجود بالبسمة تأتي بألحاني مامثلها نغمة سميتها غيمة
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
عاليا تطير في الفضاء باحثا عن حلم سعيد
وقلبي الشجاع يسبح في الخيال يستقيه من غد جديد
كل يوم التقي بصديق يخفف وحشه دربي
|