أهلا أهلا بالأبطال ، ها أنتم ذا تصلون لآخر محطة و تمثلون أمام جلالة ملك آل ياجيما !!
تريدون كنزي ؟ هو لكم لكن أولا أروني حدة بصيرتكم !
أنا الوهم الذي تتمناه ، اهتمامات عظمتي اختلفت بين ماضٍ و حاضر ، فإن كنت أحب سابقا الجلوس على الطاولة المستديرة و الأخذ و الرد ؟ صرت الآن أحب سبر أغوار النفس ، و قد كنت في قلعتنا القديمة قائمة على قاعة الاجتماعات
|