الموضوع: نسكافيه
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-20-2020, 06:05 PM   #4
طَيْرٌ مُهَاجِر
رفيق الدرب
بجوفي حنينٌ بعيدُ الأفقْ..


الصورة الرمزية طَيْرٌ مُهَاجِر
طَيْرٌ مُهَاجِر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 138
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 3,161 [ + ]
 التقييم :  1146
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي




أنرت
ألكساندرا


السلام عليكم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

ما هذا ما هذا ما هذا!!!؟؟؟؟ لا أدري كيف فاتني كل هذا الإبداع فأنا - مع الأسف- لا أذكر أني قرأت لك من قبل! ما شاء الله أختي أسلوبك سلس وممتع وكلماتك معانيها وواضع في الآن ذاته ��
وموضوع القصة جد جد لطيف ودافئ

هههههههههههه لا أميرات إذا؟ أظنني إذا تمنيت أن أكون أميرة فالسبب لن يكون الاستمتاع بسطوة الشمس الهادئة أو الحصول على نهار هادئ، بل لكي أكون أميرة هاربة من القصر تعيش الكثير من المغامرات التي تقتل روتينها القاتل! ولا أمانع لو صادفت تنانين حتى! ��

نبدأ من العنوان، نسكافيه! عنوان مميز ودافئ â‌¤
أنا من عشاق النسكافيه خاصة في الشتاء ��


إمّا أنّ ذلك المعتوه لَمْ يعرف كيف يدافع عن نفسه,أو أنّني فقدتُ صوابي
تماماً ...أو كلاهما ,فقد اجتمع المارّة و فكّوه منّي بشقّ الأنفُس

تحححححفة


قصتك كان فيه نكهة لطافة وفكاهة -حتى لو كانت البطلة لا تراها كذلك- أحببتها جدا��حتى لو مسحت الأرض بكرامة المدير فهي كانت كبركان انفجر

نظرتُ إليه بتساؤلٍ فردّد مُبتسِمًا بعطف:
-ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما تحبّين.
- دييغو ...سمعتني إذًا؟
بامتنانٍ تمتمتُ فردَّ مُداعبًا:
-السّؤال هو :مَن لَم يسمعكِ؟

مقطع رهيييييب â‌¤â‌¤â‌¤â‌¤ لطالما كانت لدي قناعة أن كبار السن عطوفون â‌¤


تبسّمتُ لنفسي قبل أن أرتشف مِن كوبي, فتنسرِبَ في جَوفي النّكهةُ المميّزة المُريحة, و المُفتقِرة للمسة أمّي...التي -رغم كلّ شيء-تعرف ما أحبّ فتحرص عليه.
ربّما ليست الحياة سيّئة جدًّا معها و مع مانويل الأحمق الصّغير الذي أحبّ
رغم كلّ إزعاجاته.
نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة،
شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب.


محقة â‌¤ الحياة مهما كانت تحمل تفاصيل مزعجة أحيانا إلا أن العيذ بدونها لا يطاق â‌¤â‌¤â‌¤
لك التحية أيتها اللاأميرة المكافحة â‌¤
وأرفع القبعة لك أختي الكاتبةâ‌¤
استمتعت بما قرأت فتألقي دائما â‌¤
دمت في رعاية الله وحفظه â‌¤


 
 توقيع : طَيْرٌ مُهَاجِر

وإذا الشدائدُ أقْبلَتْ بجنودها
والدهرُ من بعد المسرّة أوجَعَك...
لا ترجُ شيئاً من أخٍ أو صاحبٍ
أرأيتَ ظلَّكَ في الظلام مشى معك؟!..
وارفعْ يديك إلى السماء ففوقَها
ربٌّ إذا ناديتَهُ ما ضيَّعَكَ...

التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 04-20-2020 الساعة 07:11 PM

رد مع اقتباس