لا يكشف صدق القلوب
إلا ما أنتجته تقواك من شفافية
أنا .. و أنت....لا نعرف الغيب
فالله عز وجل هو وحده عالم الغيب
و الكاشف لما تخفيه الصدور
فإن أنتَ صَدَقتَ و أخلصتَ ،
واجدتَ تسليم قلبك له
و استودعته نبضه و تقلباته ،
منحك ...قابلية
( القبول لما هو طيب )
( و النفور مما هو غير طيب )
بل و أكثر...
فإن درجة قبولك له ،
ستكون موافِقة و مُكافئة لمستوى طيبته .
|