عرض مشاركة واحدة
قديم 04-17-2020, 09:53 PM   #3
Titanium
عضو لا مثيل له


الصورة الرمزية Titanium
Titanium غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 230
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 العمر : 25
 المشاركات : 2,017 [ + ]
 التقييم :  3844
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
 SMS ~
ما دام القادمُ بيد الله فنحن
بخير دائماً .
لوني المفضل : Gold
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة








بدائل السكر هي مواد كيميائية أو نباتية تستخدم لتحلية أو
تحسين
نكهة الأطعمة والمشروبات كشكل بديل عن السكر الأبيض.
وتعطي نفس تاثير السكر على حاسة الذوق
وعادة ما تكون أقل من السكر من ناحية السعرات الحرارية
واخرى لا تحتوي على سعرات حرارية . معظم الأنواع لا
ترفع مستويات السكر في الدم مما يجعله خيار ممتاز لمرضى السكر .
ومن اشهر بدائل السكر واهمها هو الاسبارتام




جيمس أم.سلاتر

ولد سنة 1929 في مدينة سولت ليك ،يوتا كان
مفتوناً بالعلوم وتخرج بدرجة البكالوريوس
في الفيزياء عمل في بادئة الامر كمدرس للرياضيات في
مدرسة ثانوية ثم التحق بكلية الطب وتخرج منها عام
1963 ثم عمل في معمل ايرا ريمسن



الأسبراتام (الذي بيَع بالاسم التجاري نيوتراسويت )، فقد اكتشف
بالمصادفة البحتة. إن الاسم الكيميائي الصحيح لتلك المادة
هو إستر ميثيل فينيل الآلانين-حمض الأسبرتيك. حسبما يتضح من الاسم،
فإن جزء »إستر الميثيل« يعني أنها مادة كيميائية قريبة جداً من ثنائي
ببتيد فينيل الآلانين-حمض الأسبرتيك. وثنائي الببتيد هو مزيج من
اثنين من الأحماض الأمينية التي تَعدالعناَصر المكونة للبروتينات ؛
فعندما نهضم أي بروتين ،فإنه يتحلل إلى مكوناته الأساسية من الأحماض
الأمينية.وكان إستر ميثيل ثنائي الببتيد هذا مادة وسيطًة حضرها كيميائيو
شركة السير ايرا رامسون أثناء تصنيع رباعي الببتيد)أْي مزيج من أربعة
أحماض أمينية وكان من المفترض أن يكون رباعي الببتيد معياًرا حيويا
في مشروع يهدف إلى تحضير دواءٍ مضاد للقرحة. ذاق أحد الكيميائيين وهو
جيمس أم سلاتر دون قصد بعضا من المادة الوسيطة واكتشف أنها ذات
مذاق حلو على نحو استثنائي . ولم يكن من الممكن توقع الطعم الحلو
للأسبارتام مع معرفة خواص الحمضين الأمينيين المكونين له؛ فأحدهما
لم يكن له طعم والآخر كان طعمه مراً. وكان الطعُم الحلو للغاية
الناتج عن مزيج الحمضين وتحولهما إلى إستر الميثيل شيئًا مفاجئا تماما.

...



هي عبارة عن أجسام بيضاوية مكتنزة نيترونية تدور حول نفسها بسرعة عالية تصل
إلى (دورة كلّ 0.3إلى 3ثواني)
مصدرا موجات راديوية وإشعاعات. أهمّ مثال نباض
الثور
في سديم السرطان في برج الثّور الّذي خلّفه المستعر الأعظم المرصود سنة 1054 م.
وقد ظل يشع لمدة سنتان حتى بلغ من شدة الإضاءة انه كان يرى في النهار ، يقدر
حجمها بحجم مدينة كبيرة ولكنها تحتوي على كتلة أكثر مما تحتويه الشمس.
يستخدم العلماء النجوم النابضة لدراسة الحالات المتطرفة للمادة، وللبحث عن
كواكب خارج المجموعة الشمسية، بالإضافة إلى قياس المسافات الكونية. تطلق
النجوم النابضة حزمتين من الأشعة المنتظمة الضيقة في اتجاهين متعاكسين.
على الرغم من ثبات الضوء الصادر عن الحزمة، تظهر النجوم النابضة وكأنها
تومض لأنها تدور أيضا
، ولنفس السبب تبدو المنارة في المحيط وكأنها
تومض بالنسبة للبحارة





جوسلين بيل بورنيل

(المولودة 15 يوليو 1943) هي عالمة فيزياء نووية بريطانية. بينما كانت
بصدد إكمال دراساتها العليا، ذهبت لمتابعة الدكتوراه في جامعة كامبريدج
في مختبر Cavendish التابع للجامعة ، وهناك اكتشفت نوع من النجوم
النيوترونية
تحت إشراف عالم الفيزياء البريطاني أنتوني هويش والذي
حاز على جائزة نوبل للفيزياء برفقة مارتين رايلي على هذا الاكتشاف بينما
استُبعدت جوسلين بالرغم من كونها أول من رصد وحلل هذه النجوم النابضة.
ومنذ تخرجها قامت بيل بيرنل بالتدريس في العديد من المعاهد البحثية الكبرى ؛
مثل جامعة أكسفورد وكلية ترينتي في دبلن ، كما عملت مديرة مشروع لتلسكوب
جيمس كلارك ماكسويل في هاواي .وقد عملت بيل بيرنيل أيضًا رئيسًا للجمعية
الفلكية الملكية
، وكانت أول رئيسة لمعهد الفيزياء والجمعية الملكية بإدنبره ، كما
حصلت على جائزة البنك المركزي الأوروبي وDBE ومع ذلك من دون شك
جاءت أكبر مساهمة لها في هذا المجال ، عندما كانت لا تزال طالبة في
جامعة كامبريدج
، وهي لا تزال على قيد الحياة .



لم يكن أنتوني هيويش وجوسلين بيل يسعيان إلى اكتشاف النجوم
النابضة في عام 1967. ِوحتى إن كانَا يسعيان إلى ذلك، فكيف
يمكنهما إنجاز الأمر؟
فلم يكن يشك أحد أن النجوم النيوترونية تطِلق
إشاراٍت نابضة ذات ترُّدد راديوي
. لكن في جامعة كامبريدج في صيف
ذلك العام، كان هيويش وبيل يحاولان قياَس حجم مصادر الراديو،
بتحديد ما إن كانت المصادر »تومض« مع مرور موجات الراديو الخاصة
بها عبر الوسط الكواكبي أم لا. لكن بيل لاحظت شيئًا غير عادي في المخططات
الموَّسعة الأسبوعية التي ينتجها تليسكوب جامعة كامبريدج
؛إذ كانت تظهر
تدفقات من الإشعاع في السجلات كل منتصف ليل. ولاَحظا أن التدفقات تأتي
مبكًرا كل ليلة، كما تفعل النجوم تماًما. وعندما أصبحت الإشارات قوية جٍّدا في
نوفمبر، اكتشفا نبضات قصيرة وعلى فترات منتظمة جدا
، وحينها فحصت
بيل أكواَم سجلاِت المخططات ووجدت ثلاثة نجوم وعندما تم اعلان النتائج جاء
التفسير الصحيح من ديفيد ستيلن وإدوارد رايفينشتاين من المرصد الفلكي
الراديوي الوطني في جرين بانك بولاية فيرجينيا الغربية
، اللذين وجدا نجمة
نابضة في مركز سديم السرطان
؛ وهكذا قيل إن النجوم النابضة هي نجوم
نيوترونية، وهي البقايا التي خلفها انفجار نجم مستعر أعظم.




 

رد مع اقتباس