قال تعالى: (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ) (يوسف/ 3).
بهذه الآية الكريمة ندخل في قصة سيدنا يوسف القصة التي جمعت الحِكَمْ، العِبَرْ والعِظَات التي يحتاجها المسلم في الدنيا و الاخرة هذه القصة التي علمتنا ﺃﻥ ﺣﻼﻭﺓ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺗﻐﻠﺐ ﻣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ و ان الامور بخواتيمها
و ان الله يجزي المحسنين و المتقين خير الجزاء
و ان نكون مع الله و لا نبالي
فان العاقبة للمتقين الصابرين الصادقين مهما يطل الزمن ومهما كان حجم المعاناة
شكرا على المنقول القيم
حفظك الله وسدد خطاااك واسعدك بالدارين
لك تقديري واحترامي