التاسعة بتوقيت الرغبة في الاختباء....
هروب من الوجع، من وجه الألم،
أتذكر جراحي الندية كل مرة أسمع صوتك..انظر لوجهك... ومع ألمي المستتر داخلي لا أدري كيف أستطيع بالابتسامة الغبية على ملامحي النظر في وجهك!
وأتساءل في نفسي هل تشعر بذلك ولكنك تبادلني؟
* أم أن كثرة الألم بسببك علم ملامحي اتقان الكذب ؟!