هآيو#@
في البدآية ثآنكس ع الدعوة@
دون اي مقدمات..
أعتقد أننا سنصل لمرحلة سيصل الامر لتفكير العلماء بقتل بعضهم ..
لكن السؤال لدي , نفوذ القادة الاعلى في المنظمة..
بصراحه:
اقتباس:
توجدَ موصلات اصطِناعيّة مُمزّقة ! "
لازالَت الحَواف الفضيّة لنَظارَة أنطوَآن كَالِر لامِعة، زجاجُها نّقيّ كمَا لو أنّه مَخفي!
" لَيستَ جَميع الذِكرياتْ صَالحِة للإسترجَاع يا سِيروليتْ . . ! هّذا مَجهودٌ يَفوق
المُستوى !"
كأنها ستتجاوز قدراتها وستتذكر كل شيء بمرحلة..
تتقدم ببطىء نوعا ما لكن لآتتراجع..
اقتباس:
سجّل بيتَرأحدُ الطلبَة الأوفياء، الملاحظات بِإهتمام مُثيرٍ للِشكّ !
" مُذهِل ! هَذا إنتاجٌ يَفوق الخيَالْ،إنّها تَحتمِل أطناناً مِن الألمْ دون تغيّر في
مؤشِراتِها الحيَويّة ، هل أصبحَ الصّعقُ الكَهربَائيّ غيِر فَعّالٍ مَعها ؟
" سيروليتْ . . أنتِ تُحفتي الخاصّة ، لن أسمحَ بـ . . . "
يــــقظة ! . . . .
ب...... أكمل
اقتباس:
لّكنّها انتبهت للدمّ المتجمد الذي تشكّل على بصمات
أقدام امتدّت إلى باب الحمّام المشرّع . . !مشَت معها ووقفَت في المنتصف حيث
واجهت قطعة المرايَا ، خطّ عريض قُرمزيّ فوقَ الزجاج . .
" مُـ . . جـرِ..ــمَة . . !"
شخص ما كأنه رجع للإسلوب القديم, إرتكاب جريمة دون إدراك!!
اقتباس:
بعثرت أحدَاقي في دهشَة لإسم جَديد ، حتّى سرقتني اللّحظات ورأيت شخصاً
متوسّط الطُّولْ يَقف بأدبٍ إرستقراطيّ ، يرتدي هِندام أسوَد رَسميّ يُشبه رِداء
الخدَم،ويشخّص عيناه للأسفَل،كانَ لونِ شعرِه مِثلَ كَرزَة طازَجَة.
وألقَت الأمرَ عليه، . .
بصراحة حتى والقصة تعتبر هنالك لحظات دماء ..
لكن وصفك تشعر بأريحيه , يعني بطريقة راقية وصف مميز..
اقتباس:
" كيفَ يُعقَل ؟ . . "
" هَل ارتكبتِ جَريمَة ؟ "
اقتباس:
هُناك إشاراتْ على وجودْ مُراقبَة غير مَعروفَة حولَ مِنزِل كرِيستآن . . "
إلتَوى فَمه ساخراً . . ، ". . المزّيف "
اقتباس:
"إذاً ما الذي علينا فعله ؟ "
" ترصّدا لِتلك الإشَاراتْ بِقدرِ ما تستطيعانْ،وفي حال عثرتُهم على أحد،أحضروه
حيّاً،لكن يفضّل أن يكون غير قادرٍ على استخدامِ أطرافِه "
إبتلعت ثلاثَة عشَر الوجَلَ و حدّق الثّاني بلا إيمَاءَات !
أمالَ آذِربيَآنْ شَفتَيه و فتحَ درجاُ ثمَّ أخرجَ أداةُ قَريبَة لشكلِ مسدّس،عدّا أنّها شفّافَة
وتُظهِر سائلاً أزرقَ داخِلها.
دائماً م يفاجئني في الحظة التي تعتقد أنه سيستخدم الاسلوب المباشر..
لديه حلول لآيمكن توقعها..
اقتباس:
يجدرُ بك إيفاء وعدِك قبل نفاذِ صبري ، أنتَ تعلم أنّي لا أتعاون مع هذه الترّهات
العلميّة الخاصة بكم ! "
" سلّمني الدفعة الأخيرة وسأخبرك بكلّ ما تريد معرفته ، ابتداءً مِن ِمكانهم وحتّى
كيفيّة قتلهم !"
يتحدث معه كلمة بكلمة دون اي تردد..
اسلوب كأنه ملآكمة, يراوغ ويرد..
أنا منذ البداية أخبرتك أنه ليس مجرد صنف محسن..
اقتباس:
" لستَ أنتّ من تعلّمني كيفيَة القتل ! أعلم ما الذي أريده،. . مشاكلك الداخليّة و
طمعك بالحصول على ما يمتلكه بقيّة العلماء ليسَ شأني ! "
" نحنُ نعمل بمقابل . . هذه صفقة متبادلة الرّبح ، هل نسيت ؟ . . أعطيني ما أريد
، أعطيك ما تريده . . "
إقتَربَ مِنه أربعة عشَر و وضعَ يده خلف حِزامه مُشهراُ مسدّساُ . . ! كانت عيناه
ثاقبة حينَ وضع الفوّهة بين حاجبيّ آذِربيان الذي لم تهتزّ فيه شعرة واحد . . !
" أنتَ تعلم أنّي لا أخشى إراقة دمك . . "
" وتعلم أيضاً أن قتلك لي لن يفيدك بشيء،وسيبقَى موقِعهم مجهولاُ ، صحيح؟"
مضت عدّة لحظات كِلا الطّرفين ثابتٌ عن الحركة،حتّى أعادَ سلاحه لجيبه،وبَهُتَ
البريق المتحرّك في عيونه الزّرقاء . . !
" لا بأس . . . " قالَ بسكونِه الُمعتاد .
طفقَ بالبابْ مختفيّاً عن أنظاره ، تجاهَل العالِم كلّ ما حدث وأكمل تصفّح الأوراق
في ذاك المَلف . . ، العمليّات التحسينيّة . . المرحلة الثانية ، جدولَة لإشاراتْ
الأعضاء الحيويّة ، الرّقم التسلسلي ، ثمانيَة عشَر . . سِيروليت ألبروتون . . !
اذريبيان دائما م تنمو شخصيته بداخلي ذالك الشخص فقط "لآيكترث"
تجاهل م حدث ببساطة..
لكن غريب الجميع مهتم بها..
اقتباس:
" . . . . هَل ما زالتِ فأرة تجَارب لِوالدِك ألبِرتونْ . . . !"
تجارب؟؟
أخر شيء ممكن أن يتوقعه شخص !!
منذ البداية؟
مستحيل#
***********
لآأعلم , سأرجع للإطلآع ع الشابتر مره أخرى _"ممكن هنالك أحداث خفيه" فوفوفو@
كاالعادة تميزتى بكل شيء..
لدي فضول للأحداث القادمة@
جانا#