عرض مشاركة واحدة
قديم 06-28-2020, 05:01 PM   #2
Elice
مميزة مطبخ وندر-لاند♡
ذنوب


الصورة الرمزية Elice
Elice غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 514
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 العمر : 17
 المشاركات : 19,431 [ + ]
 التقييم :  6331
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Orange
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي




ألكساندرا



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك فتاة؟
ان شاء الله تمام ومتشكين من شيئ
والله جعلتني اتوق الى قصصك
قصتك اروع من الخيال
صراحة لم ارى قصتة واقعية وجميلة مثل هذه
صراحة من العنوان المشعشع
كنت اضن ان القصة ليست من هاذ النوع بس والله حروفك وكلماتك المتلئلئة جعلتني سعيدة جدا وخاصة عند نهاية القصة
كمدخل والله حتى وان لم يكن موجود هيدر الا ان القصة جميلة في كل كلمة كتبتها بتلك المشاعر الصادقة لحب القلب لكتابة قصص رائعة مثل قصتك
والله تستحقين كل الاطراء والاعجاب
على هذه القصة الرائعة التي تحمل بين طياتها فلب تلك الفتاة الصادق
والذي استقام لربه قبل استقامت الجسد
حبيبتي حبيت كتير قصتك
وخاصة البداية المؤترة ذي
لقاعٍ مظلمٍ أخذت تدنو شيئًا فشيئًا، زلَّت قدمها قبل أن تُدرك، وفي هاويةً عميقة سقطت، وأفصحَت حناجرُها عن صرخةٍ مذعورة.
دَمغَها صوتٌ حادّ يصرّ في رأسها قادمًا من اللا مكان، كَمن ينخرُ بمخالبه بقسوة في كلّ شبرٍ من عقلها.
أناملُها لرأسها امتدَّت، وكفُّها قدِ احتضن رأسها بقوة لعله يخفف ولو قليلًا من ألمهِ.
والله لايوجد الم اشد من الم التهاون في اداء الواجب الاسلامي
والله عندما كانت تحلم والله كنت واني انا مكانها
وخاصة عندما قلت في ذالك الحلم
كلما فتحت عينيها ترى الضلام وعندما تغلقهم ترى النةر الصاطع
وكلما اعادت المرة رات نفس الشيئ
فاغمضت عينيها لترى ذالك النور الساطع فتقترب منه اكتر فاكتر
لترى انها تكاد تصل وعمدما وصلت صحت من النوم ههه
والله احب كتير هاذ القطات بتفصيل والله
فرات نفسإا كانت تحلم وقد سقطت من سريريها
فنهمرت دمعوها وبدئت بالبكاء
بعدي لبست تياب الصلاة وصلت
وقلبها كلوا مستقيم لربه
ثم خرجت ممن بؤبؤها كلمة جميلة تعبر عن حبها الصادق لربها
"الله اكبر "
والله حبت كلماتك بنهاية :
زيَّن لها الشيطان أعمالها، خطيئة تجرّها خطيئة، ودونَ أن تُدرك، كانت تنجرفُ نحو غياهبِ الذنب..
في قلبها كانَ النور، الله كانَ يحرسُه ويُحيط بها من كل مكان، لكنها لم تُبصر.
استحوذَ الشيطان على عقلها وأعمى بصيرتها، حتى أصبحت لا تفرق بين الحقِّ والباطل، ولم تعد تلتفت لقلبها الذي يناديها أن "الجئي إلى الله".

"العمى الحقيقي هو عمى القلوب.. فما تُبصرهُ القلوب لا تراه الأعين".
والله م ؤترة كتير قصتك حبيبتي
هاذ حقا العمى الخقيقي ونراه كتير عند البشر
شمرا لانك متبت قصة منبهة وفي نفس الوقت مؤترة لنا
والله والله لازم المل يلجئ الى الله في كل مشكلة يواجهها
والله قصتك ايقضت فيني خزء لازم نستقيم في عبادتنا
اكملي الهرمك ليس له حدود
لديك موهبة التعبير
وكمان اخس انك تكحسين بمشاكل العالم
مياو تيان افكارك لاتوصف
مدى جمال قصتك
حبك للكتابة هو الي ايقض في كل من قرا وسوف يقراء
الطريق الصحيحة لتوجه الى الجنة
اتمنى ان يخعلنا الله مستقيمين في عبادته
ويثبتنا الى الى يوم تقوم القيام
ان شاء الله
ثم صلت وانتهت القصة الجميلة والله كتير حبيتها
وخاصة النهاية السعيدة
وكلمها ذا الي قالت ودعت ربها يغفر لها كل ذنوبها وتهاونها صح
والله عندي ايام من قراءتي لنقصتك لذا نسيت البعض اعذريني
تقبلي مروري
كانت هنا فوود
موفقة
شكرا جزيلا
دمت بود






 
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 06-29-2020 الساعة 07:35 PM

رد مع اقتباس