لا تزال البلايا تطرُقُ بابك ،
ومواقف الشدَّة في حياتك تُلاحِقُ قلبك ، وبقايا آمالٍ يرقبُها فؤادك
حتى تأْلَفَ نفسُك الدعاء ،
وتعتاد عينُك دموع الافتقار إلى الله ،
ويكون اللُّجُوء إلى الله والاستعانة به وسؤاله في كل أحوالك هي أول ما يطرأ على تفكيرك ويشغل بالك ويرتقي بهمومك ..
|