حاجات بدت عادية للوهلة الأولى،
لكنها مع الأيام إلتحمت بذآتِي، معانيها الطفيفة نمت ، أزهرت ، انفجرت ،
و الآن ، تفترشِ عبئها الثقيل على الصخرةِ المسماةِ قلبي!
- أريدك أن تعرف ، أنني أكتب اسمكَ خلف نطاق هذا السطر-
لاحظت نفسي قبل أيامِ ، كنت أسلم عليها على مرآة،
أدركتُ أنني الآن امرأة، و التجاوز فرض محتم بالنظر لذلك.
مخيف هذا التعلق ، مُرهبة هذه الحتمية.
علي التوقف عن نحرِ عُنقي ، بإبهامِي .
أن
أتو
قف.
|