02-14-2022, 06:36 PM
|
#3
|
و قلبه ينساب بين الهدى والتيه
عضو ذهبي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 6192
|
تاريخ التسجيل : Feb 2022
|
العمر : 21
|
المشاركات :
1,000 [
+
] |
التقييم : 12603
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Lightgreen
|
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
ببدأ -أتمنى ما سبقني أحد؛لأني طولت في كتابة الرد-
مدينتي : السعودية
معروف منتشر - و لله الحمد- :النقاب ، القفاز
منكر منتشر : الاستماع للموسيقى ، التقوّل على الله بغير علم -الفتوى بغير علم يعني- ،
بدأت أشوف نماذج لا تمطن لنساء لابسات لبس اقنعهم ابليس إنه حجاب شرعي ، وهو أقرب للتزين من الستر !
الأدلة:
قال الله تعالى:
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ
وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6، 7]
قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره عند هاتين الآيتين ما نصه:
(لما ذكر حال السعداء وهم: الذين يهتدون بكتاب الله وينتفعون بسماعه، كما قال تعالى:
اللَّهُ نَزَّلََ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ الآية [الزمر:23]
عطف بذكر حال الأشقياء الذين أعرضوا عن الانتفاع بسماع كلام الله،
وأقبلوا على استماع المزامير والغناء والألحان وآلات الطرب،
كما قال ابن مسعود في قوله تعالى:
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قال: هو والله الغناء.
لقد حذر الله عباده من القول عليه بغير علم، ونهاهم سبحانه أن يحرموا أو يحللوا بغير برهان، وأخبر
أن ذلك من أمر الشيطان وتزيينه، قال تعالى:
قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ
وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا
وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [الأعراف:33].
وقال تعالى: وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النحل:116، 117]
وقال تعالى:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [البقرة:168، 169]
فحذر الله سبحانه عباده في هذه الآيات الكريمات من التحليل والتحريم بغير علم، وبين سبحانه أن القول عليه بغير علم
في رتبة رهيبة فوق الشرك، ونبه عباده على أن الشيطان يحب منهم القول على الله بغير علم، ويأمرهم به ليفسد عليهم بذلك دينهم وأخلاقهم ومجتمعهم.
- ابن باز | أدلة الكتاب والسنة على تحريم الأغاني والملاهي
قوله سبحانه: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِِ بُعُولَتِهِنَّ [النور:31]
|
|
سكت فقالوا ارتاح بعد عنائه
وما هي إلا راحةُ اليأس منهمُ
وما سألوا عن أزمتي وقد انتهتْ
ولم يبق إلا ماهمُ فيه مأزمُ
جهرت فلم ينفعنيَ الجهرُ عندهم
ولم أنج مما كنتُ أخفي وأكتم
التعديل الأخير تم بواسطة بهنام ; 02-14-2022 الساعة 06:42 PM
|