عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2022, 03:23 AM   #2
JOKER.
مشرفة قسم تسالي والعاب
لاتتحدى انساناًليس لديه مايخسره


الصورة الرمزية JOKER.
JOKER. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 121
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 المشاركات : 131,612 [ + ]
 التقييم :  451943
 الدولهـ
Iraq
لوني المفضل : Black
شكراً: 16
تم شكره 34 مرة في 27 مشاركة

مشاهدة أوسمتي

Vitamin Sunshine - Vitamin D








يرتبط ذِكر فيتامين د بالشمس ارتباطاً مباشراً، ولمَ لا وهو يُسمّى بفيتامين أشّعة الشّمس، حيث إن هذا الفيتامين يصنَّع داخل الجسم بكميّات كافية عند التعرّض المتوسط لأشعّة الشّمس بمساعدة الكوليسترول، لذلك لا يُعتبر تناول هذا الفيتامين من الأغذية ضروريّاً في حال التعرض الكافي لأشعة الشّمس. التعرّض للشمس في الأيام المُشمسة لمدة 10 إلى 15 دقيقة يوميّاً مرتين إلى ثلاث في الأسبوع يعتبر كافياً للحصول على الاحتياجات من فيتامين د لدى الغالبيّة،ولكن يحتاج الأشخاص ذوو البشرة الداكنة للتعرض للشمس لفترات أطول للحصول على احتياجاتهم من هذا الفيتامين. على الرغم من سهولة الحصول على احتياجات الجسم من فيتامين د عن طريق الشمس، إلا أنّ الكثير من الأشخاص يتجنّبون التّعرض للشمس، أو يستخدمون واقي الشمس - الذي يعيق تصنيع فيتامين د في الجلد - لحماية البشرة من الأضرار التي يمكن أن تسببها الشمس مثل التّجاعيد وسرطان الجلد، وللحصول على فائدة التّعرض لأشعة الشمس وتجنّب أضرارها في نفس الوقت، فإنّ أفضل ما يمكن ممارسته هو أن يتمّ استعمال واقي الشمس بعد التّعرض لها لفترة تكفي للحصول على الاحتياجات من فيتامين د.




1.فيتامين د-2 :-الموجود بشكل رئيسي في الأطعمة المدعمة مثل الحليب، وحبوب الإفطار،ومنتجات الألبان الأخرى.

2.فيتامين د-3 :-المُصنّع داخل الجسم عند التعرّض لأشعّة الشمس،كما يوجد هذا النوع أيضًا في بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنيّة كالتونا ، و السالمونوسمك الأسقمريّ البحريّ،و البيض.




إن فيتامين د وعلى الرّغم من تسميته بالفيتامين إلّا أنّه في الواقع ليس فيتاميناً وإنما هو هرمون يتم إنتاجه في الجسم نتيجة للتعرّض لأشعة الشمس. ويتمثّل الشّكل النّشط من هذا الهرمون بصيغة 1,25-ثنائي هيدروكسيل-الكوليكالسيفيرول (بالإنجليزيّة: 1,25-dihydroxy-cholecalciferol) ويُسمّى كالسيتريول (بالإنجليزيّة: Calcitriol)، ويبدأ تصنيع هذا الهرمون في الجلد ثم يحصل تنشيطه في خطوتين، الأولى في الكبد، والثانية في الكلى.
لا يستطيع الأشخاص الذين يسكنون في مناطق القطب الشّمالي الحصول على احتياجاتهم من فيتامين د عبر التعرّض لأشعّة الشمس، وخاصّة في فصل الشّتاء ، وكذلك الأشخاص الذين لا يخرجون من المنزل أو الذين تقتصر حياتهم على الأماكن الداخليّة والمباني، والأشخاص الذين يسكنون الأماكن المزدحمة التي يرتفع فيها مستوى تلوّث الهواء ممّا يمنع وصول الأشعّة فوق البنفسجيّة بشكل كافٍ، والأشخاص ذوو البشرة الداكنة، حيث إنّ صبغات الجلد الكثيفة يمكن أن تمنع حتى 95% من الأشعّة فوق البنفسجيّة من الوصول إلى طبقات الجلد العميقة التي يحصل فيها تصنيع فيتامين د 3 ، كما أنّ استعمال واقي الشمس بعامل وقاية 15 أو أكثر يقلّل أيضاً من قدرة الجلد على تصنيع الفيتامين د لنسبة تصل إلى 99%.





عند الحديث عن أهميّة فيتامين د ووظائفه في الجسم فإن أوّل ما يتبادر إلى الذّهن هو أهميّته في امتصاص الكالسيوم والفسفور وصحّة العظام، ولكن لا يزال العلم يكتشف وظائف وأدوار هامّة أخرى للفيتامين د، وتشمل وظائفه ما يلي:

1. المُحافظة على توازن الكالسيوم والفسفور في الجسم عن طريق تحفيز امتصاص الكالسيوم والفسفور، وإعادة امتصاصهما في الكليتين، كما أنّه يعمل مع هرمون الغدة الجارة درقية على تحفيز خروج الكالسيوم من العظام وطرح الفسفور في البول في حال انخفض مستوى الكالسيوم في الدم، وهو بذلك يحافظ على تركيز الكالسيوم والفسفور في الدم ليسمح للعظام بترسيبهما،ويضمن الحصول على كميّات كافية من فيتامين د و الكالسيوم الحفاظ على مستوى الكالسيوم في الدم، وبالتالي المحافظة على صحّة العظام.

2.الحفاظ على مُعدّل النموّ الطبيعيّ لخلايا العديد من أنسجة الجسم وتمايزها وتكاثرها، مثل أنسجة العضلات والجلد وجهاز المناعة والغدة الجار درقيّة و الجهاز العصبيّ والدماغ والغضاريف والبنكرياس و القولون، وتُساهم قدرته على منع التكاثر غير الطبيعيّ للخلايا في الوقاية من السرطان.

3.المُشاركة في عمليّات الأيض الخاصّة بالعضلات والتأثير في قوّتها وانقباضها، وفي المقابل ترتفع احتماليّة تعرّض الأشخاص الذين لا يمتلكون الفيتامين د بكميّات كافية لضعف العضلات، والذي يشمل ضعف عضلة القلب.

4.وجدت بعض الدراسات العلميّة أنّ مستوى هرمون فيتامين د (الكالسيتريول) في الدم يتناسب عكسيّاً مع مقاومة الإنسولين ويُخفّض من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

5.يساهم فيتامين د في التحكّم باستجابات جهاز المناعة التي يسبّب الخلل فيها بعض أمراض المناعة الذاتيّة، مثل مرض السكري من النوع الأول والتصلب اللويحي وأمراض الأمعاء الالتهابيّةوأمراض الروماتيزم النّاتجة عن الخلل في المناعة الذاتية.




لا يحصل التسمم بفيتامين د من التعرّض بشكل كبير لأشعة الشمس، كما أنّه لم تحصل إصابات به عن طريق تناول الأغذية المدعمّة به، ولكن تحصل سميّة الفيتامين د عن طريق تناول مكمّلاته الغذائيّة دون وصفة طبيّة، ويجب أنّ يتم أخذ هذه المكمّلات تحت إشرافٍ طبّي، لمنع الإصابة بأيّة آثار جانبيّة، ويُسبّب تناوله بكميّات كبيرة جدّاً ارتفاعاً في مستوى الكالسيوم والفسفور في الدم، ممّا يؤدي إلى ترسّب الكالسيوم في الأنسجة الليّنة مثل القلب والرّئتين والكلى والغشاء الطبلي في الأذن، ممّا يمكن أن ينتج عنه الصمم،وحصوات الكلى، كما يمكن أن يترسّب الكالسيوم في جدران الأوعية الدموية، ممّا يؤدّي إلى زيادة صلابتها، الأمر الّذي يُعتبر خطيراً إذا ما حصل في شرايين رئيسيّة، قد تصل خطورته حدّ الموت،أمّا في الأطفال الرضّع، فإنّ التسمّم بفيتامين د يُسبّب تلبكاً معويّاً وتأخراً في النمو وضعفاً في العظام.




هناك أكثر من مصدر للحصول على فيتامين د ومنها:-

1. المكملات:-

قد يحتاج بعض الأشخاص إلى تناول مكملات غذائية ، ولكن من الأفضل التحدث إلى الطبيب قبل القيام بذلك، حيث يمكن أن يكون للبعض آثار ضارة، سيقدم الطبيب أيضاً المشورة بشأن الجرعة المناسبة.

2. مصادر الأطعمة من فيتامين د:-

1.الأسماك الزيتية مثل الماكريل أو السلمون.
2.لحم كبد البقر.
3.الجبن.
4.الفطر.
5.صفار البيض.

الأطعمة المدعمة بما في ذلك بعض حبوب الإفطار وعصير البرتقال والحليب ومشروبات الصويا والمارجرين.

3. التعرض لأشعة الشمس الطبيعية:-

ضوء الشمس ضروري ومهم لتعزيز فيتامين د في جسم الإنسان، ورغم ذلك فإن التعرض بشكل خاطئ وغير مناسب لأشعة الشمس، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لذلك يجب على الشخص التعرض للشمس في الساعات المبكرة من اليوم قبل الساعة 11 صباحاً بشكل يومي، وذلك من دون وضع أي واقيات للشمس، لتجنب حجب الأشعة المفيدة من الوصول للجسم، والاستفادة القصوى من الشمس، إذ يمكنك أخذ حمام شمس من الساعة الثامنة حتى العاشرة صباحاً.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل جلدية، فيجب أن يستشيروا الطبيب قبل التعرض لأشعة الشمس، حتى يتجنبوا التأثيرات الضارة على الجلد، من أشعة الشمس فوق البنفسجية.


حبوب فيتامين د هي مكملات غذائية تساعد الجسم على بناء الفيتامين، في حالة عدم حصوله من المصادر الطبيعية على المقدار اليومي الكافي، تصنع حبوب فيتامين د من مركبين ديهيدروكوليسترول 7 وهذا متواجد في دهون الحيوانات، أما المركب الثاني أيرجيسترول فهو متواجد في النباتات، وتعمل أشعة الشمس على تحول هذين المركبين إلى الكوليكالسيفيرول والذي يعرف باسم فيتامين د، والأورجيسترول يعرف بفيتامين د 2 ، ثم يتم تحويلهما إلى فيتامين د النشط في الكبد والكلى.

تستعمل حبوب فيتامين د في العديد من الحالات ومنها:

1.الحالات التي تعاني نقص فيتامين د في الجسم.
2.الحالات التي تعاني الكساح.
3.الحالات التي تعاني نقص الفوسفات في الدم.
4.الحالات التي تعاني نقص الكالسيوم.
5.الحالات التي تعاني مشاكل في العظام، ناتج عن نقص فيتامين د في الجسم.
6.الحالات التي تعاني تراكم الدهون بسبب نقص فيتامين د.
7.الحالات التي تعاني التقلبات المزاجية والاكتئاب الموسمي، بسبب نقص فيتامين د.


يسمح بتناول حبوب فيتامين د، لكل الأعمار بداية من الرضع، ولكن لكل منهما جرعات محددة تناسب كل حالة ومنها:

1.الجرعة المسموحة للأطفال الرضع وحتى 6 أشهر: 10-25 ميكروغرام.
2.الجرعة المسموحة للأطفال الرضع من 6- 12 شهر: 10-38 ميكروغرام.
3.الجرعة المسموحة للأطفال من عمر سنة إلى 3 سنوات: 15-63 ميكروغرام.
4.الجرعة المسموحة للأطفال من عمر 4 سنوات إلى 8 سنوات: 15-75 ميكروغرام.
5.الجرعة المسموحة للبالغين حتى عمر الـ50: 100 ميكروغرام.
6.الجرعة المسموحة للكبار من عمر 51 حتى سنة 70: 100 ميكروغرام.
7.الجرعة المسموحة للكبار من عمر 71 فما فوق: 100 ميكروغرام.






يطلب إجراء تحليل فيتامين د لعدة أسباب مختلفة، أولها رغبة الطبيب في قياس نسبة فيتامين د للأفراد الذين عانوا من نقص الفيتامين مسبقاً لمعرفة ما إذا كان العلاج ناجحاً (أي أن نسبة فيتامين د أصبحت ضمن الطبيعي).

كما يمكن أن يساعد هذا التحليل الطبيب في معرفة ما إذا كانت نسبة فيتامين د ضمن معدل فيتامين د الطبيعي أو أكثر من اللازم أو قليل جداً بحيث يسبب ضعف العظام أو تشوهات أخرى في الجسم. كما يمكن للطبيب مراقبة الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بنقص فيتامين د (بالإنجليزية: Vitamin D Deficiency)، وفيما يأتي أمثلة عليهم:

1.الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية في المعدة.
2.كبار السن.
3.الأشخاص الذين يعانون من مرض يؤثر في الأمعاء، ويجعل من الصعب على الجسم امتصاص العناصر الغذائية، مثل مرض كرون.
4.الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية فقط.
5.الأشخاص الذين لا يتعرضون للشمس كثيراً.
6.الأشخاص الذين يعانون من السمنة.




يؤدي نقص فيتامين د إلى انخفاض في امتصاص الكالسيوم من الغذاء، ونتيجةً لذلك، يتحرّر الكالسيوم من العظام بهدف الحفاظ على نسبة ثابتة للكالسيوم في الدم، ممّا يُسبّب مرض الكساح لدى الأطفال، وتليُّن العظام وهشاشتها في الكبار، ومنع المراهقين من الوصول إلى أكبر كتلة عظميّة يمكنهم الوصول إليها. حيث تعتبر هذه الأمراض هي النتائج الرئيسيّة لنقص فيتامين د،
قد يطلب مقدم الرعاية الصحية إجراء اختبار فيتامين د إذا وجدت بعض من الأعراض التي تدل على نقص فيتامين د، مثل:


1.زيادة فرصة الإصابة بالرّبو , كما وُجد أنّ نقصه يرتبط بحالات الربو الشديد في الأطفال.
2.ارتفاع فرصة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي بنوعيها البكتيري والفيروسي.
3. زيادة فُرصة الإصابة بالاكتئاب.
4.ارتفاع فُرصة الإصابة بزيادة الوزن والسُّمنة.
5.زيادة فُرصة الإصابة بارتفاع ضغط الدّم.
6.ارتفاع فرصة الإصابة بالتأخّر الإدراكي عند كبار السن.
7.ارتفاع خطر الوفاة لأيّ سبب.
8.ارتفاع خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة.
9.زيادة فُرصة الإصابة بارتفاع الكوليسترول.
10.زيادة فرصة الإصابة بالسّرطان.
11.ارتفاع فرصة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
12.ارتفاع خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتيّة، مثل مرض السكري من النوع الأول، والتصلُّب اللُّويحي المتعدد، وغيرها.
13.الكسور.
14.ضعف العظام.
15.تشوه العظام، خاصة عند الأطفال.
16.الشعور بالتعب المستمر.
17.ضعف التئام الجروح.
18.تساقط الشعر.





يتساءل العديد من الأشخاص عن نسبة فيتامين د الطبيعي، والحقيقة أنه تعتمد نتائج تحليل فيتامين د والنسبة الطبيعية لفيتامين د على عمر الشخص أو جنسه. وقد تؤدي طريقة الاختبار، والطريقة المختبرية، وظروف المختبر أيضاً إلى بعض الاختلاف في النتائج.

بالنسبة لمعظم البالغين، يكون المعدل الطبيعي لفيتامين d في الدم هو 20 نانوغرام لكل ملليلتر أو أكثر. ويعتمد مستوى فيتامين د الطبيعي وكمية فيتامين د التي يحتاجها الشخص بشكل يومي على عمره.


يمكن أن تفسر النتائج على نطاقات تستخدم لتحديد حالة مستوى فيتامين د للشخص كالتالي:

1.مستوى فيتامين منخفض: أي أن المريض يفتقر بشدة إليه، إذا كانت نتيجة الاختبار أقل من 12 نانوغرام/ مل.
2.مستوى فيتامين د غير كافي: أي أن المريض يفتقر إلى فيتامين د بشكل طفيف، إذا كانت نتيجة الاختبار ما بين 12 - 20 نانوغرام/ مل.
3.مستوى فيتامين د مرتفع: إذا كانت نتيجة الاختبار أكثر من 50 نانوغرام/ مل.
4.مستوى فيتامين د سام: إذا كانت نتيجة الاختبار أكثر من 200 نانوغرام/ مل.


أما بالنسبة إلى نسبة فيتامين د الطبيعية عند النساء والرجال، فهي عندما تكون نتيجة الاختبار من 20 نانوغرام/ مل إلى 50 نانوغرام/ مل.





على الرغم من أنّ نقص فيتامين د يعتبر شائعاً، إلّا أنّ تحليله لا يُطلب من الجميع بشكل روتيني بسبب ارتفاع تكلفته، ولكن يجب أن يتم فحصه في الأشخاص المعرضين لنقصه الشديد، كما في الحالات التالية:

1.عدم الحصول على فيتامين د بشكل كافٍ بسبب عدم تناول كميات كافية منه، أو بسبب سوء التغذية، أو بسبب عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس.

2.مشاكل في الجهاز الهضمي، كالأمراض التي تسبب سوء الامتصاص، مثل متلازمة الأمعاء القصيرة (بالإنجليزيّة: Short bowel syndrome)، والتهاب البنكرياس (بالإنجليزيّة: Pancreatitis)، وأمراض الأمعاء الالتهابيّة (بالإنجليزيّة: Inflammatory bowel diseaseوالداء النشواني (بالإنجليزيّة: Amyloidosis)، والداء البطني الذي يُعرف أيضاً باسم السيلياك (بالإنجليزيّة: Celiacوالعمليّات الجراحيّة التي يتم إجراؤها لعلاج السمنة والتي ينتج عنها سوء الامتصاص (بالإنجليزيّة: Malabsorptive bariatric surgery procedures).

3.بعض أمراض الكبد:- مثل تناول بعض الأدوية المضادة للصرع والتي ترفع من نشاط الإنزيم 24-هيدروكسيلاز (بالإنجليزيّة: 24-hydroxylase)، وفي حالات مرض الكبد الشديد أو فشل الكبد، والتي تُخفض من نشاط الإنزيم 25-هيدروكسيلاز (بالإنجليزيّة: 25-hydroxylase).

4.بعض حالات الكلى:- مثل التقدم في العمر والقصور الكلوي (بالإنجليزيّة: Renal insufficiency)، واللتين يرتفع فيهما نشاط الإنزيم 1-ألفا-هيدروكسيلاز (بالإنجليزيّة: 1-α-hydroxylaseوحالات المتلازمة الكلويّة (بالإنجليزيّة: Nephrotic syndrome) والتي ينخفض فيها مستوى البروتين الرابط لفيتامين د.


***كما يوصى بإجراء تحليل فيتامين D، إن كانت تظهر على المريض أعراض تشير إلى زيادة نسبة فيتامين د في الجسم، والتي قد تصل حد السمية بعض الأحيان، ومن أهم هذه الأعراض:-
1.غثيان وتقيؤ.
2.ضعف الشهية.
3.ألم معدة.
4.إمساك أو إسهال.
5.انخفاض كثافة العظام.






 
التعديل الأخير تم بواسطة JOKER. ; 02-04-2022 الساعة 04:18 AM

رد مع اقتباس