عرض مشاركة واحدة
قديم 07-02-2020, 05:02 PM   #3
Elice
مميزة مطبخ وندر-لاند♡
ذنوب


الصورة الرمزية Elice
Elice غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 514
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 العمر : 17
 المشاركات : 19,431 [ + ]
 التقييم :  6331
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Orange
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاهدة أوسمتي




ألكساندرا







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك نوتي ؟
ان شاء الله تمام ومتشكين من شيئ
صراحة حبيت كتير قصتك الرائعة
قصتك لاتوصف
تحمل بين طياتها كتير من الاحاسيس
قصة مؤترة حقا
نوتي ماهذا الجمال
انا احب هذه القصص المؤترة
فهي التي تستحوذ على كتير من القلوب
حقا مؤترة
لديك موهبة الكتابة
قصتك فاتت الحدود
حسيت ذاك البطل المسكين كأنوا انمي
صراخة مع وصفك له
بالاصلع واسنانه التي سقطت
ويده المبتورة
الا اني احسسته انمي
اما عن الفتاة الجميلة
في البداية كنت اضنها بصحة جيدة
لكني تفاجئت بمرضها بالسرطان القاتل
حبيت متير وصفك وسردك
كمان حبيت قصتك بكل تفاصلها
حبيت كتير ذاك المقطع او اللقطة
الي ذاك البطل شاهد البطلة
وهي تضع تلك الزهور البيضاء
وتفاجئ بكل يوم تاتي وتعيد الكرة
اما هو فقد كان دائما
مايجلس تحت ضل تلك الشجرة
ويراقبها كل يوم وهي تضع الزهور على تلك القبور كل يوم
وبتلك الابتسامة الخلابة
لوصفك هذا حسيتها خارقة الجمال
ولا مبين مصابة بالسرطان
حسيتها فتاة حقيقية لانو
في ناس مثل هدول
وفي ناس كمان مو ين لحالهم
ومضلومين فقط مشان شكلهم
حبيت كتير هاذ المقطع المؤتر
أسند جسده الضخم على تلك الشجرة ونظر بأعين تائهة نحو تلك القبور في خاطره هو يتمنى أن يأتي ذاك اليوم الذي سينضم لهم ... لفت نظره تلك الشابة التي تبكي بشدة على قبر ما
مؤتر لدرجة لاتوصف
قصتك فاتت الحدود بجمالها الخارق
اما في النهاية فكانت نهاية
نهاية لانيتطيع تخيل جمال تلك الكلمات
التي استعملتها في وصفك
تسلسل كلماتك
تسلسل الاحدات
حبيت في الاخير هاذ المقطع
إستيقظ وهو يحمل الزهور
وهو ينتضر تلك الفتاة الي
علمته وضع الزهور
والابتسامة
لكنها لم تأتي شهر كامل لم تأتي
كان يقوم بنثر الزهور وحده كل يوم حتى أتى ذاك اليوم الذي أتت فيه .. أتت نائمة نومة أبدية .. كان يرى الناس يغطونها بالتراب .. تمنى لو يرى وجهها لاخر مرة .. كان يسمع همساتعم عن مرضها بالسرطان
"السرطان شيئ سيئ "
هذا ما قاله بحزن فلقد أخذ منه الشخص الوحيد الذي أحبه
تذكر بأنها لم تخبره عن اسمها ... فقط كان يناديها دائما بالفتاة البيضاء .... عندما كانت تسأله عن اسمه كان يجيبها دائما ب "أنا " ذاك الضمير اهون اليه من يأخذ اسم بشري .. كانت دائما تقول له بأنه شخص لطيف وجيد .. شعره بدموعه تتساقط على قبرها ليقوم بسرعة وهو يحاول الإبتسام .. ليقول لها قبل ان يغادر
" انا احب الزهور البيضاء ... انا احب الفتاة البيضاء "
يا الله قصتك محزنة لدرجة انها اخذت من علم البطل كيف يبتسم حتى
احببت قصتك كتير احببتها
قصة مؤترة جدا
تذكرت لما شاهدت المقطع الاخير
اليوم الي جلست امامه
وسئلها اسمها لم توجب
بعدين سئلته هي عن اسمه
فاجاب انا الذي لي له ي مير ولا اي شيئ
حبيت كتير قصتك نوتي
احم احمم احممم
اعذريني لثرثرتي
تقبلي مروري
كانت هنا فوود
موفقة
شكرا جزيلا
دمت بود







 
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 07-02-2020 الساعة 07:44 PM

رد مع اقتباس