عرض مشاركة واحدة
قديم 02-25-2020, 12:13 PM   #1
MS. X
https://www.arabsharing.com/do.php?img=235939


الصورة الرمزية MS. X
MS. X غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 العمر : 23
 المشاركات : 11,894 [ + ]
 التقييم :  21345
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

مشاهدة أوسمتي

الذهبي ذَهبي [ تسلية ] - أَوْرِ خَيالك: «عن عائِلَتِنا نَروي»







لك قلم ينبض ، رونقا
كريس



أعيشُ كما لا أحد، في القلوب أو على غيمةٍ صغيرةٍ أو في صفحةٍ بيضاء.


*،ِ
السلام عليكم ورحمة اللَّه وبركاته، كيف حالم أعزائي؛ كُتابَّا كُنتم أو قراءً؟
نحن هنا لنُشعلَ خيالنا ولا نُبالي بأي انفجاراتٍ تنتج عن ذلكَ!
كيفَ سنفعلُ ذلكَ وبأي طريقة؟ الجميع يُحب الإنقجارات والتفجير!
هنا سنروي عن عائلتنا ما أردنا من مقاطع روائيةٍ تكونُ مليئةً بأحداثٍ خياليةٍ؛ أو بوليسة، وحتى الأكشن والمغامرات! والخيال العلمي، وما تشاؤن.

ماذا لو كُنا نعيشُ جميعنا في منزلٍ واحد... بالأحرى قصرٌ كبيرٌ؛ فلا يتسعنا أي منزلٍ أو قصر! لنتخيل هذا! نجتمع على الفطور والغداء والعشاء عدا باقي اليوم!

ماذا لو أننا نعيش في مدينةٍ واحدة! بأي عصر وعلى أي نمطٍ نعيشُ يا ترى؟

أهو العمدة صاحبُ القُبعة الحمراء ذاك؟ ولدينا الشعب؛ هل الجميع بشرٌ أم هناكَ أسماكٌ كما ظننت!؟ لا أظن أنَّ هناكَ أسماك، ولكن ربما بيننا خفافيش وذئاب!

لنروي عما نُريد أن نعيشه، مقطعًا صغيرًا يضم أعضاءً من العائلة، جميعهم سيكونون بأدورٍ جيدة أشرارًا كانوا أم أخيار؛ فبيننا أشرارٌ ظريفينَ أيضًا!

بإمكانكَ كتابةُ أي شيءٍ وفي أي مجالٍ وحتى بإمكانكَ أن تروي أحداثًا حصلت حقًا على طريقتك!
في الأمس مساءً، أتت فتاةٌ تحملُ شبشبًا طوالَ الوقت لتسأل عن شخصٍ بدا مجهولًا بيننا، فأشعلت فضولَنا! كانَ لديهِ قدراتٍ خارقة، وأدواتٍ لم نرها من قبل فزادَ فضولنا، في كُل مرةٍ نراه فيها نجدهُ يحملُ على صدرهِ شارةً مختلفةً إما حمراء أو خصراء وحتى شارةً كانت غير مألوفة ولكن مبهرة!
كانَ أصحابُ الشارات الحمراء والخضراء يسخرونَ منا لكوننا لم نعرفهُ وأبوا أن يخبرونا، حتى صاحبةُ الشبشب والتي أورت الفضول فينا!
قمنا بمهمٍ طوالَ الليل وبقينا نزعجهُ عندَ منزلهِ حتى خرجَ وأخذَ شاراتنا واحدًا تلو الآخر بقدرةٍ من قدراتهِ وسلبنا عفشَ بيوتنا وجعلنا باهتينَ خائري القوى، لكننا بقينا صامدين أمامهُ حتى أتت صاعقةٌ من شخصٍ مجهولٍ سلبتهُ ما سلَبنا، في النهاية بدا مسكينًا حزينًا فأعيدت لهُ شاراتهِ ليعيدَ بدورهِ شاراتنا! يُقالُ أنهُ من أحد أصحاب الشارات الحمر وكانَ يقوم بمهمةٍ سريةٍ حينَ اعترضنا لكن من يدري!
في النهاية نحن لم نكن نود سوى الترحيب بهِ، لكنهُ أبى تعريفَ نفسهِ، ونحنُ عنيدونَ ولن نرضى بالقليل لأي أحد بيننا لهذا استمررنا بمحاولةِ معرفتهِ لنُقيمَ لهُ حفلةً استقبالية!

هذه قصةٌ جرت لكن من يدري في اي جزءٍ منها يكمن الوقع ومن أي زاويةٍ في القصة يأتي الراوي! أتعلمونَ أن في قصة ليلى والذئب كانَ الذئبُ مظلومًا بسبب رواية ليلى المليئة بالبهارات والكريما التي غطت على الواقع! روايةٌ الذئب تختلفُ تمامًا ولا أظنهُ يكذب؛ أنا أصدقه.


• لأجل أن نضمن سلامتنا خلال الإنفجارات على مشاركاتنا أن تحتوي على مقاطع روائيةٍ حتى ولو سَبعةَ أسطر... لن يكون مقطعًا إن كان أقل على كل حال~

• لا تهتمَ إن لم تكن كاتبًا أو لم تكتب من قبل، ا ُسرد عن عائلتكَ -نحن- ما تريد وستجد نفسكَ تفجرُ شيئًا!
التفجير ممتعٌ جدًا كونوا واثقينَ من ذلكَ!

*،~

لنطفوا على ارتفاعٍ شاهق، لنفتحَ أجنحةً لا نملكها، لنزُر مدنًا بعيدة وحتى القمر؛ أو المريخ والنجومُ، وربما مجرة أخرى، لنفعل أي شيءٍ نريدهُ على ورقةٍ بيضاء بقلمٍ أنيق.


~

أسعدوني بمشاركاتكم ترا ما نمت طول الليل وهلأ سويت هالتصميم البسيط بساطة مافي محل للبشاعة فيها
صايرة أحب أحكي بالفصحة طنشوا كُلَ شيءٍ في الأعلىٰ واِكتبوا مَقاطعَكم الخاصة. -هكذا تتشقلب اللهجة-
أفسحح لكم الطريق... تفضلو خذوا راحتكم.






 
التعديل الأخير تم بواسطة آرمين ; 05-04-2020 الساعة 04:07 PM

رد مع اقتباس