ألكساندرا
" كالزهرة التي رأينها في ذاك اليوم .. اما وقد تسائلت , أبقيتي حية نضرة أزهرتي بجناتك , أم قد ذبلتي كما قد ذبل قلبي من بعدك ؟ "
.. أردت إضافة ما فكرت فيه ناظرًا الي هذا ,
و " هذا " تعود على الجمال .
إنها تعود على حُسن السرد , جمل الكتابة -- البساطة , والدفء التي أشعرتيني به يا هذه.
و " هذه " تعود على من كتبت كلمات ما من بعدها كلمات لتكتب , ما قد يمس نفسك قبل أن تراها تضيع منك ,
أنا لا أملك الكثير لقوله , لا شيء .
لا شيء سوى شكرًا ..
انا حقًا إحتجت هذا اليوم.