|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
02-26-2020, 12:09 AM | #1 |
كبار شخصيات
أستغفر الله العظيم.
|
العناوين ليست نقطة قوتي.
#
"كانت هناك جاذبية فورية في طباعها المتناقضة، سليطة اللسان، لكنها تراعي مشاعر الآخرين، جدية الذهن، لكنها قادرة على حماقاتٍ لا حدود لها، منفتحة على امتصاص ألم الآخرين بقدر ما هي غير قادرة على الإعتراف بأن يكون المرء مهجورًا ويتيمًا." |
التعديل الأخير تم بواسطة الشمس المشرقة ; 02-26-2020 الساعة 12:27 AM
|
02-26-2020, 12:36 AM | #2 |
كبار شخصيات
أستغفر الله العظيم.
|
"ليس عندي ما أقوله.
فقط أريد أن أتكلم، أن أصنع جسراً من الأصوات يوصلني بنفسي. ضفتان متباعدتان أحاول وصلهما بصوت. الكلمات أصوات. أصوات لا غير. هكذا هي الآن، هكذا كانت دائماً. أصوات لا نوجهها إلى أحد. نحن لا نكلم الآخرين. نكلم فقط أنفسنا." |
|
02-26-2020, 12:46 AM | #3 |
كبار شخصيات
أستغفر الله العظيم.
|
"ترك أعضاءه ومضى. بلا قدَم ولا يد ولا قلب ولا أحشاء. قال سأكون خفيفاً هكذا، وراح. الريح التي لعبت بشَعره ذات يوم تلعب الآن بفراغه. خفيفٌ حتّى الإنهاك من مشقَّة الخفَّة. تائهٌ حتّى الطفْح بكثرة تشعُّبات الفراغ. لا، ما هكذا، قال. ما هكذا يكون الضجر الشريف ومَدَّ فراغاً منه إلى الوراء، كما كان يمدُّ يداً، لالتقاط شيء مَدَّ تجويفَ نظرة مَدَّ تخيُّلَ صوت. الوراء بعيدٌ جداً، الأمام بعيد جداً. لا عودة، لا وصول. لكنّه ليس ذاهباً إلى مكان ولا يذكر أنّه ترك أعضاءً ولا يشعر أنّه خفيف لم يكن ضجراً من مكان ولا مكان له كي يتركه ولا مقصد كي يذهب إليه ولم ينتبه إلى نظرة خرجت منه إلى ناحية أخرى ولا خيالَ صوتٍ له ولا يقوى على مدّ فراغ." |
التعديل الأخير تم بواسطة الشمس المشرقة ; 02-26-2020 الساعة 12:50 AM
|
02-26-2020, 12:50 AM | #4 |
كبار شخصيات
أستغفر الله العظيم.
|
_ ليس لي هوية كي أخطها في أول مشاركة كباقي البشر. أنا الصامتة التي تعيش بين علامتي تنصيص. —إيمان. |
|
02-26-2020, 11:53 AM | #5 |
كبار شخصيات
أستغفر الله العظيم.
|
_
وأعوذُ بك يا الله من دربٍ مسدود، وسعيٍ مردود، وظنٍ مخذول، وأن يتعلق قلبي بما ليس لي. |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وتستمر الحياة ... نقطة انطلاق | jehan1970 | مدونات الأعضاء | 156 | 04-23-2023 06:57 AM |
دكار مجدولين | نقطة الالتقاء | mariastar | القصائد المنقولة | 0 | 07-16-2020 03:40 PM |