كيفكم شعب وندر
هذى الاستشاطه الثانيه فى محاولة انعاش القسم
فكرة الفعاليه مبنيه على
احجيه او لغز وانت عليكم فهم تلميحاته ودلائله وكشف عن اى قصه يتحدث
ولاسهل عليكم للعنوان نصيب غالبا من الاحجيه
كل ما عليكم بعد العثور على القصه المطلوبه هو ترك رد بها
وانوه لكم كلما ذاد ختم ردكم كلما حصلتم نقاطا أعلى
كالتالى
للرد الالماسى: 10نقاط
والذهبى: 8نقاط
وللفضى: 5 نقاط
وللبرنزى: 3 نقاط
ولمستوى السرعه
الاول بيحصل: 10نقاط ثم الثانى 9 والثالث 8 وهكذا الى ما لا نهايه
لذا استمتعوا واجتهدوا لتنالوا جوائزنا القيمه
المركز الأول : 2000 مُشاركة + 500 نقد +طقم ملف
المركز الثاني : 1500 مُشاركة + 400 نقد +طقم ملف
المركز الثالث : 1000 مُشاركة + 300 نقد +طقم ملف
المركز الرابع : 500 مُشاركة + 200 نقد
المركز الخامس : 300 مُشاركة + 100 نقد
ولبقية المشتركين جوائز ايضا،انا لا انسى فردا اجتهد.
اتمنى من جميعكم المشاركه،لعبه مسليه وممتعه ومنعشه
انتظر اطلالتكم
اليكم الاحاجى المطلوب حلها
هى اسطورة لربما تكررت فكرتها على اسماعكم
لكن محتواها فريد،من تضحية منقذتهم لعودتها بصحبة مفزعهم وعيشهم بانسجام
"استحوذَ الشيطان على عقلها وأعمى بصيرتها، حتى أصبحت لا تفرق بين الحقِّ والباطل، ولم تعد تلتفت لقلبها الذي يناديها أن "الجئي إلى الله".
"انتفضتْ.
كانَ حُلمًا"
"الوَجع في ازدياد، والظُلمة في تسابقٍ معه"
"لقاعٍ مظلمٍ أخذت تدنو شيئًا فشيئًا، زلَّت قدمها قبل أن تُدرك"
هى زهره تتحلى باجمل الالوان وانقاها
ولكن مرضها السرطان فتك بها لترحل كأعزائها
تاركة خلفها اثرا جميلا نقيا لا يُنسى
ابحثوا عن زهرة جميلة ونقية بالقسم
"مقتطفات من القصه"
"مرحبا .. هل انت دائما تجلس هنا "
"هي لم تكن تبكي أو تصرخ .. فقط كانت تبتسم إبتسامتها تلك كانت تعيد البهجة للجميع"
"انا احب الزهور البيضاء ... انا احب الفتاة البيضاء"
"عاد للواقع عندما احس بألم على رأسه .. اولئك الاطفال لا يتوقفون عن ازعاجه .. وتلك الفتاة التي تبكي قد غادرت"
"إزرعها .. إن إعتنيت بها جيدا ستصبح لديك حديقة جميلة يمكنك مشاركاتها معهم "
"مرحبا .. هل انت دائما تجلس هنا "
لعنتها الغريبة منحتها حياة ابدية، فحاولت بكل الطرق انهاء حياتها البائسه، ولكنها كانت تفشل فى كل مره، وفى احدا المرات رأها شاب وحاول انقاذها، لم تكن تدرى ان ذلك الشاب الذى انقذها الان من الموت سيكون هو من يجلبه لها.
مقتطفات من القصه
"الكذبة انكشفت"
خطر في بالها أنها لم تجرب رمي نفسها أمام القطار علها ترتاح وتذهب في السبات الطويل
أحاول الموت
_ أرى ذلك.. من الغباء أن تجيبي هكذا
سحقا آمو حتى هنا ؟ ألم تتعفني في الجحيم.
أدار رأسه بغباء
_ ولكن اسمي ليس آمو أنا .....
نست سؤالها الأول وسألته بنبرة كلها شكوك
_ ألست ساحرا؟؟.
_ بلى.
هل أنت خالدة حقا؟ ظننت أن الأمر مجرد أسطورة .
لما الآن ؟؟ كنت قد عرفت الكثير من الأشخاص...آيزين.. ساراي.. ايرينا، لينا وجينا.. واكازاوا.. ميتسوهيدي...
وشهقت ساقطة للأمام وعيناها تشوشتا من الدموع
رغبَ ببقائها فاكتشف قربَ رحيلها
ورغبتْ في العيش معهُ فها هي تموت بين يديه"
انانيته دفعته لقتل زوجها مدعيا حبها بعد ان حطم قلبها سابقا ورفض اعترافها.
"مقتطفات من القصه"
تم اثبات ان المدعو "تير جيم "هو من قام بقضية القتل والاختطاف التى حصلت الاسبوع الماضى وقد تم اعتقاله وتحرير الرهينة فى اليوم الثالث لحدوث الجريمة وتقوم السلطات حاليا بمحاكمته.
فقالت بهدوء:يقولون انهم عرفو مكان "ليسا"
حينها اتسعت عيناه ووقف بسرعة راكضاً وهو يصرخ "ماذا" ولكنه سقط على وجهه بقوة اثر سرعته
فشهقت والدة صديقة بشفقة:اا مؤكد ان هذا مؤلم
فتحرك "كي" من مكانه بسرعة واخذ كأسا وملعقة ثم قال :طعام "ليسا" لن تجد له مثيلا فى العالم بأسره ..ومؤكد كوكتيلها كذلك
فحدقت به لتقول وصوتها ينذر بما بداخلها : ذلك كان اكبر خطأ ارتكبته بحياتى ...
وحينها اظلمت الدنيا حولها وصار لونها احمر ليمر امامها ذلك المشهد بسرعة مساوية لتلك السرعة التى فقدته بها.
ترون هذا التجمع الكبير هنا ..حيث ان شاب فى اواخر العشرينات من عمره قتل بطريقة بشعة وهو جالس على احد المقاعد بكرنيش البحر ..وإلى الآن لم يُعلم هويته ولا من قتله*
انطلقوا يا ابطال وابحثوا عن الاحاجى وحلولها
بانتظار ابداعاتكم
[/CENTER]
شكرا يا احلا أثي على الهديه الجميله
كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
[/CENTER]
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 07-13-2020 الساعة 12:30 AM