العِتاب والزعل بيبقى ليهُم مُدة صلاحية؛ يعني الموضوع مش سايب وعمّال على بطّال، أكيد هييجي وقت وهتلاقي الشخص اللي قُدّامك دا فعّل وضع الصامت، لا بيعاتب، ولا بيجادل، ولا حتى بيقول إنّه زعلان منك، هو خلاص كدا اِتقفل واِتعوّد على لا مُبالاتك وشاف إن الجُهد المبذول في النِقاش أو دمه اللي هيتحرق في الزعل خُسارة في اللي قُدامه والأفضل إنّه يوفر طاقته وجُهده لنفسه أحسن.
ماذا لو أن هُناك من يهتم لأمرك لكن حينما يحل الغضب يكسرك؟
هل من عفوٍ إذا تكرر؟