يُزعجك أنّ كلّ هذا السّعي ليس لأجل حياةٍ مُترفه، لكنّه من أجل حياة عاديّة فحسب!
-
المحبط ان حياتنا العادية تلك هناك ملايين من الأشخاص علي هذه المجرة يتمنونها ، فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا
" ومِن أشد الخذلان أن تخذلك صُحبتك بعدَ المَوت ..
فلا صديق يدعُ ، ولا رفيق يتصَدق .. ولا أخ لا يتوانَى عن رفع منزلتك في الجنة.
إن لم تفعلوا، فواللـهِ بئـسَ الصُحبـة، وقد أضَعنـا أوقاتَنـا هُنـا. "
التعديل الأخير تم بواسطة MiMi ; 08-16-2022 الساعة 02:28 AM