صديقي الأحب إلي من نفسي ، أصبحت إحدى عاداتي الشبه يومية أن أفكر بك ، قلبي ممتلىء بمشاعر أشتياق فياضة نحوك بين فنية و أخرى و قد لا تعلم ذلك ، لكن حتى لو أخذتك أشغال الدنيا بعيداً عني و قلت المحادثات فيما بيننا ، سأظل دائماً أهطل لأجلك مطراً من الرسائل و أكون لك ذلك الصديق الذي وفائه لا يصدأ بمرور الزمن أبداً.