صوت حر | في المملكة الزائفة!•

نقطة آخر السطر
إنها ختام لجملة، لطالما ظننا ذلك!
لكن حقيقتها كانت بأنها البداية لمشاهد عظيمة.

-
اهلاً بك ، في المملكة الزائفة
حيث الضعيف يموت دون أي مقاومة
أخبرهم ان الحرب دقت الأجراس

[ إن جئت سيادتك للبحث عن الترفيه ]
فأعد الصفحة للخلف ولا تكمل، فضلاً!
لستُ هُنا للـ هَزل , فلا تُصدع رأسي.

×

لن ترى .. شيئاً ظريفاً.
وقد وجب التنويه...

- ظلام خرج عن السيطرة.

الحقيقة التي تمقتها، يظهر طيفها أمام عينيك
يلوح لك بابتسامة خبيثة " مرحباً! لقد أتيت"
- لطالما كانت مُرّة !
لم تكن يوماً مبهجة، ولا حتى مُعاتِبة..
إنها مخصصة دوماً لإثارة اشمئزازي!!