|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-08-2020, 03:07 PM | #26 |
|
"حدثتُ الله عنك حتى بكيت".
-3:07//مِ. |
|
08-08-2020, 09:51 PM | #27 |
|
وحّشتي قلبي!
-9:51//مَ. |
|
01-05-2023, 01:57 AM | #28 |
|
ماهي هالليلة وبس..
وانتَ متغيّر عليّ صار لك كم ليلة وانتَ.. انتَ بالك ماهو لي! حاضر بقلبك وغايب وأنا قلبي فيك ذايب ليه يا أغلى الحبايب إنت سامع عني شيء؟ ! |
|
01-05-2023, 02:03 AM | #29 |
|
عزيزتي وردة الجُوري متفرّدة اللون، صفراءَ مُبهجة من الداخل وبُرتقالية زاهيَة من الخارج.. إليكِ يا أرقّ ما مَر على روحي. كنتِ أول من سرق دهشةَ شخصٍ تناسى معنى أن يُبهرهُ شيء، أدركتُ هذا ما إن سقطَ بصري على السّحر الذي تجلّى في تناغم ألوانك. كنتُ سعيدة بوجودك، ولو مضيتُ الدهر أتأملّك ما سئمتُ أو اعترضتُّ أبدًا. لكنّ الزمن مر من خلالك -مثلَ كل شيء-، وراحَت بتلاتك تتغضّن ذابلةً حزينةً وانكمشَ فؤادي أسىً عليها، ربما أثقلَ الجمال كاهلكِ فما عدتِّ -يارقيقة الطبع- قادرةً على حملِ بتلاتك. قاومتِ الذبول رغم نعومتك، وأصررتِ على بثّ رائحتك العَطِرة مُحيلة صدري إلى جنّة كلما استنشقتها، وهذا أكثر ما أحببته فيك. تُشبهينَ النهاية والبداية في آن، نهاية ديسمبرَ الحنونة وبداية يناير المحفوفة بأملٍ ندّي وترقب كل ما هو جميل، غير أن أثركِ سيبقى سرمديًا في قلبي. كم كنتِ بديعَة! وكم حمدتُ الخالق الذي سوّاك وسبّحته. ولأن بمقدور الجمال أن يتجسّد في هيئة كل شيء، أرجو أن أراكِ مرةً أخرى، يامن وهبتِني سعةً في الصدر وحبورًا في الروح، يادافئة المَنظر وحنونة اللمسة. "وداعًا زهرتي الحُلوة، يالَسعد من يلقاكِ في هيئتكِ الجديدة♡~" أميرة. 1444.6.9هـ. |
التعديل الأخير تم بواسطة AM. ; 01-05-2023 الساعة 05:41 PM
|
01-05-2023, 02:07 AM | #30 |
|
﴿وَهُوَ مَعَكُم أينَمَا كُنْتُم﴾ -سورة الحَديد، الآية 4 |
|
|
|