ذهبي~ مَلامِحُ النُصوص: علاماتُ الترقيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ان شاء الله بخير؟؟
ما شاء الله الطقم مره حلو و لابق على المحتوى، و المحتوى بعد فخم، عندي مشكلة بسيطة جدا في هالناحية، عل العموم ان الموضوع افادني، و حتى شرحك حلو و بسيط رغم اني حسيت نفسي بحصة عربي
بس جد علامات الترقيم تضيف جمال للموضوع و ترتبه و تسهل الفهم بعد
تسلمي عل الموضوع الحلو و عذرا عل قصر الرد، ابدعي دائما
في امان الله

...و تمّ ختم الموضوع مع ردوده بنجاح!

Y a g i m a

السَلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال؟ ان شاء الله بخير وفي احسن حال .
بدايةً، هيدر الموضوع جميل جدًا ماشاء الله .
طرح مُميز وكافي وواضح عن إستخدام علامات الترقيم
انا شخصيًا استخدمها، لها دور مهم في الفهم والكتابة،
واحسها من الضرورات اللي الكل لازم يكون عنده علم فيها،
كانت من احب الدروس لي فترة المدرسة ومازال حبها .
موضوع مُفيد يتسحق القراءة، شكرًا جزيلاً لكِ .
لايك + تقييم + 5 .

- اللهُم صلِّ وسلم على نبينا مُحمد -

Y a g i m a

أتعلمين..
بالأمس فقط كنا نتحدث أنا ولايت عن هذا الموضوع وطالبتها بشرح مطول ودقيع لهذا الموضوع فأنا وللأسف أكتب بعجلة دون الالتفات له ولأهميته بتاتاً.
شرحك مفصل ورائع ومبهر، بالفعل لقد أمتعني وأفادني كثيراً.
يجب علي اتخاذه مرجعاً لي ومحاولة الالتزام قدر الإمكان على الأقل في كتاباتي.
لكم اعتدت على استخدام النقطتين هاتبن.. للفصل بين الفقرة والتالية أو الكلام لسهولتها، ولكن بعد قراءة مقالتك أظنني سأفكر بالأمر ملياً وأعمل بنصيحة لايت باستخدام الفاصلة التي أهملها جداً حتى باتت تكرهني، آسفة سيدة فاصلة سأحترمك منذ اليوم فصاعداً وعد مني خخخ.
راقني جداً مرجعكِ المهم جداً جداً؛ والجميل أن تصميمه المبهر يجعل النفس مقبلة على القراءة دون تملل.
لكِ كل الشكر غاليتي وبانتظار المزيد من المعرفة بشغف كبير.

@Assassin queen; السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف الاحوال يارب كل حاجه تكون تمام علامات الترقيم فعلا تم أهمالها من زمان وكنا بنستخدمها بس في مواضيع التعبير اما في أي كتابه تانيه فلا مجال لها حقيقي ده من الأشياء الحزينه اللي اهمالناها في اللغه العربيه كنت دائما بشوفها شيء فخم وجميل جدا لكن معرفش استخداماتها كلها لاني مش بستخدمها كلها يعني دائما بستخدم علامه التعجب والاستفهام بس بس هحاول استخدمها اكتر في المستقبل حبيت الموضوع جدا صراحه اشوفك في موضوع جديد في أمان الله