يوم من حياتي

مر زمن طويل لم احدثت فيه
اشتقت لمدونتي كثيرًا
هذه رسمة لأخر ما قد رسمت
اضفطو عليها في حال تبون تشوفونها بحجم اكبر

‏أتأمل في قوله سبحانه (لا يُكلّف الله نفسًا إلا وسعها)، أقف عند هذه الآية المريحة جدًا.. لا يكلف إلا وسعها! كيف؟ هذا يعني أن هذه التحديات والمصاعب والهم والحزَن والكرب جميعها على قياس استطاعتك، لن تكون فضفاضةً أبدًا ولا عميقةً لحد الغرق.. وِسْعُك فقط، ولن تعرف ذلك حقيقةً حتى تنجو

‏اجتهد في الدّعاء ، سيفتح الـمجيب لك كلّ ما انغلق ، سيعطيك ما تحب وأكثر ، سيدبر الله فوضى روحك ، وتزاحم الشجى في عمركِ سيكيفيكَ ، لاتمل مهما تأخر مطلوبك ، أنوار الإجابة على مقربة ، لاتستعجل فرجك ولو كان الخناق عليك شديدًا ، يسمع الله دعواتك واحدة واحدة

‏دايما اخذ معاي اكل جاف اذا طلعت مكان عشان اذا صادف اني اشوف اي قطو احط له طبعًا بعضهم يخافون اذا قربت لهم و الصحن بيدي فتركه مكانه لهم و البعض الاخر عادي ما يخافون و ياخذون راحتهم بالاكل

كان الرسول ﷺ إن ضاقت دنياه يردّد( يا حي يا قيّوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ)