التكريم السنوي | ختام 2021

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك فيتا؟ اخبارك؟

احب اشكرك على التكريم، برضو زيم ما قالة علبة الوان ما توقعت فيه تكريم السنةة الماضية
احب اهنئ اللي تكرموا بعد و اقوللهم الف مبروك لكم جميعا
بعدين تعي انتي صاحبة فريق توباز تقولين كذا؟
ان شاء الله بالقريب العاجل بنسوي نهضة و نرجع الروح للمنتدى

اتمنى تكون المنافسة قوية بالنسبة للظهور على البنرات
لاني محضرة اشياء واجد
بس منتظره العطلة~~

شكرا لك و لباقي الاداررة
في امان الله

نوو وايي !! فلور ما يصير تتركينا !!
يص خذي فترة راحة بسس تروحي؟؟ ما تفاهمنا كذا !!
انتي من أعمدة هاذ المكان و أساسه المجهودات اللي سويتيها هون لا تعد !
نييه فلور معلش انصدمت .. واللي يريحك سويه تمام ..
ربي يحفظك و يوفقك اينما كنتي ⁦=_=⁩
شكرا لجهودك و تعبك شكرا لوجودك معنا و مساعدتنا في كل وقت ..
و اسمك دائما راح يبقى من ألمع الأساطير في عيون ووندر دائما و أبدا... ⁦⁦:'(⁩ أسطورة لا تتكرر
لافيوه

مرحبًا فيتاليَا،
كيفَ حالكِ لليَوم؟..
ليرزُقنا اللّه رزقًا وفيرًا بهذا اليَوم .

صدقًا.. من هذا الفتى الوسيم بهذا التصميم؟..
يبدو لي وكأنّه أمير ما؟.. لا لم أُعجب به فقط أريد
اسمه فضلًا ><..

مُبارك للجميع هذه الهدايا والتكريمات،
ومُرحّب بكل جديد، لم أكُن أعلم أن هُنالك تكريمًا
سنويًا هُنا، لكنني أشعُر بالألفة في هذا المنتدى..
وأنا سعيدة لأن هذه الأُلفة أتتني هُنا في هذا المكان
الطيّب، ربما يكُون عبق منتداكُم القديم ما زال يتجوّل
هنا بالرغم من كُل هذا الهُدوء، لكنّه لم يُنسى
ما شاء اللّه، بَقي الجميع يُردّد عيُون في أغلب
أحاديثه وهذا دليل على الأيَام الرائعة التي تردّدت
بين أذهانِكم، أسأل اللّه أن يُبقي الأيام السعيدة
بذِكراكُم وزرع الجديد في هذا المُنتدى .

أود المُباركة لجميع الترقيّات عامة و لـ جنّات رفيقتي المُبهجة بهذه
الترقية الجديدة، إرتدت فُستانًا جديدًا ما شاء اللّه أشعر بالسعادة
لأجلِها، أحسُدهم بهذه الأوسمة تبدو بغاية الكلاسيكيّة اللامعة ><.
ما شاء اللّه تبارك الرحمن عليهم و على عطائهم جميعًا.

قهقهت !!
لقد عرفت أخيرًا ما هو فريق توباز بفففف
كُنا أنا و الآنسة فاتِي؛ نبحث عن حقيقته معًا هيهيهي ~

لا تفهميني خطأ آنسة فيتاليا لكن يبدو التصميم
حزينًا وربما كان ذلك انعكاسًا لمشاعركِ، لستُ أفهم
الأمر هل ستعتزلين ولن تعُودي لهذا المكان مرة أخرى؟،
ختامُك مؤثر جدًا كما أنني لا أحب خطابات الودَاع، أعرف
منفى اسمًا فقط وأذكُر أن ذكراها كانَ رقيقًا عند من تحدث
عنها معي، فاليحفظ اللّه جميعنا ويُبارك لكِ عملكِ الطيب
فلوريسّا، وليكتُب لكِ رزقًا حسنا على كُل عطائكِ حسبما
أسمع عنكِ .

تحدّثت كثيرًا.. ولطالما فعلت، ألقاكِ في وقتٍ لاحق
فيتاليَا بإذن الله إن كان قراركِ بالتنحّي عن الرتبة فقط
وليس المُنتدى أجمع، مرة أخرى مُبارك للجميع 3: .