|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-29-2022, 11:14 PM | #36 | |
𖤓☾ |
اقتباس:
تمام إن شاء الله إلا الطلب تبع التصميم، ما أقدر أصمم "( برجع بس أخلص كل الطلبات الثانية إن شاء الله يا رب . |
|
|
01-30-2022, 06:43 AM | #37 |
غدًا، سَيَنْبُتُ لي ريشٌ آخر، وأُعَاوِدُ الطَّيَرَان
وعَزمُكَ صُلبٌ فلا يَنحنِي . |
لينا الكرسي هيفضل أسبوع كامل
|
|
01-30-2022, 06:52 AM | #38 |
مشرف مميز!
VOL.2
|
صبَاح السّلام لقلبكِ لينارا،
كيف حالكِ لليَوم؟. أليسَت الطلبات قليلة؟.. كُوني جشعة فهذا أسبُوعكِ الخاص 3: سأُنفّذ طلباتكِ الآن حضرة جلالتِك هيهي >< |
|
01-30-2022, 10:04 AM | #39 | |
مشرف مميز!
VOL.2
|
اقتباس:
الرسمة، لحُسن الحظ أنني اشتريتُ كراسة جديدة بالأمس ..
تفضّلي: هل الرسمة تُشبه لينارا الصغيرة؟.. ليكُن بعلمك لم أرسم مُنذ زمن طويل .. وإليكِ الطقم، أظن هذا ما تقصدينَه بالطقم صحيح؟ 3: |
|
|
01-30-2022, 11:28 AM | #40 |
مشرف مميز!
VOL.2
|
-
إليكِ عزيزتي القصة التي رغبتي بها، قصة مُرعبة.. ولأكُون صادقة، هي قصة حقيقيّة حدثت معي وحكّيتُها لـ فاتِي؛ لكنني سأُضيف عليها الكثير من البهارات هيهي >< -- منزل يسكُنه الهدوء ليلًا، كل غُرفِه تعِج بالشخير والأحلام.. إلا غرفة واحدَة: غرفة لينَارا، التي تبدو إنارتُه مُضيئة من أسفل الباب. تجلس فوقَ سريرها بكِتابها ذات الغلاف المُفزع بينما جهازُها المحمول أمامها؛ فكُلّما قرأت اسمًا أو معلَم أثريّ أردفَت بالبحث عنه على جهازها، فهي تُحب الإحاطة بكافّة جوانب المعلومة. كانت تبحث كثيرًا وكثيرًا حتى وصلت لاسم شيطَان ذُكِر أنه شيطان حقيقي في كِتابها وقد أظلّ قومًا كثيرًا سابقًا، إنتاب لينارا الفضُول حوله.. أرادت البحث عنه لكنّها تردّدت قليلًا وهي تُحدّق بجملة: البحث في Google أو كتابة عنوان URL .. إلتفتت نحو الساعة.. إنها الثالِثة بعد مُنتصف الليل، وربما يكُون حقيقيًا فعلًا كما قال الكتاب، ربما ذِكر اسمه أو كتابته قد يستدعِيه؟.. لكنّها تشجّعت وكتبت اسم الشيطَان وفور ضغطِها لزر البحث.. ظهرت شاشة سوداء وعليها نص باللون الأحمَر القاتِم: حدث خطأ ما وسنقُوم بإعادة تشغيل الجهاز، شكرًا لكِ لينارا (: إتسعت حدقتاها خوفًا!، ما الذي يحدث؟.. أغلقت جهازها المَحمول فورًِا وأخذت كتابها مُسرعة نحو غُرفة والدتِها، لكنّها توقفت فور وصولِها لخارج عتبة الباب.. الممر المُظلم.. تحتاج لعُبور هذا الممر المُظلم حتى غُرفة والدتِها لكن.. هي ليسَت مُتأكدة .. هناك .. وكأن ظلالًا تُحدق بها، هنالك شيء ما في تِلك الزاوية المظلمة وعيناها تخترق لينارا المُرتعبة والتي تُحاول تجاهل تِلك النظرات، هي تخشى أن تخطو خطوة واحدَة للأمام بسبب ذلك الشيء، لذا صرخت مُنادية: أمـــي!!.. أمـــــــي!!!.. كلمَا مرّت ثانية أصبحت تشعُر بثُقل ظهرها خوفًا، لا تريد الحركة حتى لا يُهاجمها ذلك الشيء، : ما بكِ عزيزتي لينـ.... قاطعتهَا بابتسامة: أمــي!.. أتى الأمان أخيرًا، تم إنقاذ لينارا من المُتربّص خلف الظِلال، رويدًا بدأت تِلك الابتسامة تختفي من شفتاها المُرتجفة؛ فما بال والدتِها لا تتقدّم نحو ابنتِها؟.. بدَت والدتُها شاحبة الوجه!.. هي تُحدّق بلينارا.. لا.. بل.. خلفَ لينارا!، بدأت أنفاسُها بالتصاعُد واتجهَت عيناها بتلك الزاوية المظلمة التي إختفت منها العيُون المُحدّقة، حتى سمعت صوتٌ باكي: لينارا ما هذا الذي... نبت على .. ظهرك!!!!!!!. إلتفتَت لينارا نحو والدتِها الجاثية على رُكبتيها خوفًا وهي تُحدق برأس ابنتِها، وحينهَا.. رفعت لينارا رأسها لترى وجهه، وجه الشيطان المُبتسم الذي استدعَته.. الشيطان " بافوكين ". -- والآن طالما نطقتِي اسمه، ربما يكُون موجودًا خلفكِ.. أو يُراقبكِ من خلال المرآة؟ 3: - |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
Rosemary 🇲🇦 | روزماري | مدونات الأعضاء | 300 | 09-21-2023 02:36 AM |