|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-22-2022, 12:25 AM | #11 | |
عضو مكانه في القلب
شحاتة المنتدى
|
@V E L V E T; السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شخبار هالنملة الكسولة حمد لله ع شجاعتك دي لي الله يحرمنا منها يلا عاد اهم شي ناخد فكرة ونتعلم منك اممم وش حالين منا نقول طيب اذكر من كنت لسا ادرس باخر سنة ابتدائي طبعا كان يومها عيد الاضحى والساعة 11 بليل والكل كان مجتمع وقعدة عيلة وسوالف وفرحة وهيك شغلات فجأة من حيث لاندري ولعت النار بحديقتنا لدرجة وصلت لعمود الكهربا لي ممكن يسبب كارثة بالعيد داك اصلنا عالاطفاء والحمد لله لحقنا نطفيها قبل تصير هرجة وهنا بلشت تحقيقات اهل البيت كيف ولعت النار ؟ تدرون كيف ؟ تذكرت اني كنت العب بولاعة وورقة بالحديقة ولمن شعلت فيها نار كانت مرة خفيفة لدرجة حسبت اني طفيتها ورميتها والمصيبة اني رميتها جنب الخشب لهيك استغرقت شوية وقت لين اشتعلت عالكامل واحترق كل الخشب العبرة هنا م ادري شنو بس الشغلات لي نحنا ممكن نشوفها صغيرة مرررة ومالها تأثير مع الوقت تزيد وتكبر وتصير عليك شي ثقيل وبس دريت جبت العيد ولين دحين مافي احد بيعرف اني لي ولعت النار استروا عني في امان الله |
|
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 07-27-2022 الساعة 01:01 PM
|
03-18-2022, 12:33 PM | #12 |
مشرف مميز!
VOL.2
|
@Assassin queen; مرحبًا لينارا ~ كيف هي أخباركِ حتى الآن؟.. اتمنى السعَادة لكِ أينما كُنتِ فكرة رائعة للحِرص على أخبار الأعضاء يومًا بعد يوم والإطمئنان على بعضِنا البعض. هممم.. بحياتي حدثت الكثير من المواقِف، فذات مرة عندما كنت في المرحلة الإبتدائية كنت أرسم في إحدى الحصص الفارِغة، بهدوء.. في زاويتي الوحيدة. هل تتذكّرين " عرّيفة ".. أو ربما تعرفينها بـ " الفتاة التي تأتمِنها المُعلمة مسؤولية كتابة أسماء الطالبات المُشاغبات " بففف >< في الواقِع عرّيفة صفّي كانت تكرهني تقريبًا - حسب ما أظنه بها في ذلك الوقت - لستُ أعلم السبب لكن ربما كَوني الوحيدة التي لم تشتري منها الأساور التي صنعتها بالصوف في الصف آنذاك؟ 3: ، لذا وكَوني أجلس بسكُون أرسم لوحدي أتجهت نحوي وسحبت الورقة التي كُنت أرسم بها بقوة وقطعتها أمامي قائلة: يع رسمك " قرف ".. دعيني أُخبرك أن تِلك الرسمة كانت مفاجأة بالنسبة إليّ، فقد تطوّرتُ بها جدًا لهذا بقيت أرسمها لي 4 أيام حتى قُطِعت ببساطة، هنا ثِرت غضبًا وبدأتُ المجادلة معها، فبدأت بالسب وما إلى ذلك.. كانت سبّات عادية لكنني كُنت في قمّة غضبي فرأيتُها كشتيمة xd عندها أتذكر صوت صديقتي - الوحيدة التي كانت تقِف معي بالفصل أجمع - تُمسكني وتهمس: " إنها ابنة الوكيلة اهدئي ".. فجأة قامت ابنة الوكيلة بدفعنا فسقطنا معًا، المُضحك أن التي كانت تُحاول تهدئتي نهضت غاضبة لأن كِلتانا سقطنا على الطاولات الحديدية بشكل مؤلم xd بعدها بدأ العِراك ولكِ أن تتخيّلي عراك الصغار xdxdxd أتذكر حشد الفصل كله عليّ أنا وصديقتي، حتى قامت إحدى الطالبات المجهولات حتى الآن بمُناداة المُعلمة وعندما أتت أُشيرت أصابع الإتهام على كِلتانا، ولكَونها ابنة الوكيلة تم تصديق كلمتِها 3: فُصِلنا أنا وصديقتي عن المدرسة لمدة أسبوع، بالرغم من تحجج أهالينا للمديرة إلا أن الأمر لم ينفع معها.. وكانت تلك اللحظة التي إفترقتُ بها عن موهبتي في الرسم حتى فقدتُ القدرة بذلك، نسيتُ تمامًا كي أرسم، لا أتذكر حقًا ما كانت ردود فعل أمي وأبي لكن لا أتذكر أي عقاب أو عتاب ~ وعندما عُدنا للمدرسة بعد أسبوع وجدنا أنفسنا محطّ أنظار الجميع، وألعاب يتم التنمّر عليهُن من قِبل ابنة الوكيلة وصديقاتها، أتذكر في الفسحة عندما كنا نتناول الغذاء أتت إحداهُن وركلت فطيرتي بقدمها ثم قالت: أوه لم أقصد وركضت بعيدًا.. ببساطة.. تقاسمت صديقتي فطيرتها معي وكأن شيئًا لم يكُن، وهذا النوع من التنمر ~ في الواقع لم أعرف أنه تنمر حتى الآن، لكن ليس هذا ما يُذكّرني بهذه الذكرى، وإنما كونُه المرة الأخيرة التي أرسم بها بصدق واهتمام.. من بعدِها فقدت الرغبة حقًا ): حكَيت ذلك لأختي حتى أخبرتني: " بذلك العمر، أن تكوني هادئة، وتدخلي في شجَار مع فتاة لم يتجرّأ أحد على مُجادلتِها، ألا يعني هذا أنكِ منذ الصِغر لا تهتمين لمقامات الناس وكلهم سواسية في نظرك؟.. ألا يعني ذلك أنكِ شجاعة ولستِ جبانة كما اعتقدتي في صِغرك؟.. وألا يعني هذا أنكِ ذكية لتجاهلك تنمّرهم لدرجة أنكِ لم تبكي حتى وتخافي؟.. " وأظن أنني فهمتُ نفسي أكثر، لكن بعد فوات الأوان ~ حقًا أشكركِ على إتاحة الفرصة لنا .. تبدو لي قصة أكثر من كونِها موقف وعبرة XD أراكِ لاحقًا . |
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 05-22-2022 الساعة 11:04 PM
|
06-29-2022, 12:55 AM | #13 | |
|
اقتباس:
لايك + لاف سيم نفس الموقف والكلام لحد جمله " تسعى لارضاء كل البشر والمخلوقات المقرفة بالاخص المخلوقات المقرفه" الباقي انفعال زياده مش عندي حالياً و كمان لا للالفاظ النابيه نقول في سرنا احسن |
|
" ومِن أشد الخذلان أن تخذلك صُحبتك بعدَ المَوت .. فلا صديق يدعُ ، ولا رفيق يتصَدق .. ولا أخ لا يتوانَى عن رفع منزلتك في الجنة. إن لم تفعلوا، فواللـهِ بئـسَ الصُحبـة، وقد أضَعنـا أوقاتَنـا هُنـا. " |
|
|