|
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-12-2020, 01:05 AM | #11 |
|
بس بس ردك بهجه ألكساندرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه
كيِفك لايتّ؟ رمضانك مُبارك - آه ماتتصوري فرحتي بشُوفة جميلتك هذي مطروحة في منتدانا الجديد! في عيون ماحظيت بشرف الرّد عليها! لكن هِنا.. أنا أقول لك إني فعليًا وحرفيًا أنا واقعة بغرامها لحدّ اللا حدّ! أتكلم عن السَّرد،ولا عن الوصف،ولا الحوارات اللي تشلع القلب، ولا الشخصيات اللطيفة بطريقة مَجنونة؟! تعرفي شعور إنك تحفظي نص أو قصّة عندك وترجعي لها كل ماحسيتي إنك بحاجة لقراءة جمال لامُتناهي؟! هذا شعوري بالضبط، حافظتها عندي وكل ما اشتقت لها قرأتها! أحبها حرفيًا وأحب أحداثها ومُفرداتها الخلّابة! من أول نظرة وأول قراءة يقدر الواحد يعرف إن لك قلم أدبي مميز جدًا وبالغ في الأناقة! "نيسكافيه؟" بسيط بطريقة جذّابة، بغض النظر عن كُوني أحب أي شيء يُكتب عن القهوة! مو لأني أحبها بس لأن مُحبين القهوة دايم فنّانين ومروّقين ويستحقوا نقرأ لهم؟ " قد تستيقظُ أيُّ أميرةٍ على تغاريد الطّيور المنسكِبةِ ,بذاتِ عذوبة القبلةِ الأُولى من ابْنِ الذُّكاء تُداعِب وجنتَيها, فتجلسُ مبتسِمةً و تتمطّى بدلال ," ما أخفِي عليك إني أحس بالانجذاب نحو أيّ نص يحمل اسمي! الأميرات والأُمراء، أحب الأشياء اللي كذا مرّه وودي لو أكتب شيء مُبهر عنها! لكن لحظه! خدعتني للوهلة الأولى! "إنّما...مَن كذب قائلاً أنّني أميرة؟! فقد استيقظتُ-كما كلّ يوم- بدماغٍ تعذّبَ مِن زَعيق المُنبّه...سأحطّمه يومًا ما! نهضتُّ باستعجالٍ نافِضةً شعري المنكوش عن وجهي, لأقوم بما تقوم به أيّ موظّفة بائسة لا تريد التّأخُّر ." حتمًا أنا أعشق أسلوبَ السرد البسيط والمُمتع والمُضحك بنفس الوقت! لكن أسلوبك أبدًا ما كان بسيط لأن كلماتك فنّانة فنّانة لدرجة إني التهمتها وحده وحده بدون ما أحس! وهذا اللي ميّز سردك الحلو " جمدتُ مكاني أحدّقُ بملابسي.لسوء طالِعِهِ أوقف السّيّارة و- بمنتهى التّفاهة- أطلّ من نافذتها, متجرِّئًا على مُخاطبتي: -آسف. يبدو أنّك لن تستطيعي متابعة السّير هكذا. هل تسمحين لي بإيصالك؟ بإمكاننا المرور بالسّوق لاشتري لك الملابس كاعتذار. كانت تلكَ القشّة القاصمة! انقضَضْتُ عليه أشدّه مِن ياقة القميص , و قد استحلتُ إلى بركان مِن حِنق و زَعيق... -أوه فعلًا!لا أستطيع المتابعة قبل أن أشرب من دمك!يا عديم الأخلاق!" أنا فعلًا فعلًا أحب الشخصّيات من هَالنوع! هَمجية ولطيفة بنفس الوقت لحظة انفجارها أمام المُدير؟ ياحلاوتها والله وهِنا: "دخل الآذن العجوز-المخلوق الوحيد الذي لا يثير أعصابي- ووضع أمامي ...كوب "نسكافيه". نظرتُ إليه بتساؤلٍ فردّد مُبتسِمًا بعطف: -ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما تحبّين." تفاصيل بسيطة تصنع الفرق؟ أعني.. حقًا، حسيت بطعم القهوة ودفاها! القصّة كوم والحوارات كوم ثاني تمامًا! أحب أحب وجدًا أحبّ الحوارات الواقعية المُعبرة! " -السّؤال هو :مَن لَم يسمعكِ؟ عضضتُّ على شفتيّ بخجل" حبيّت " - لا تقلقي بشأن وظيفتك, فقد هدّدتُ السّيّد ميندوزا أنّه لو فكّر بطردك ؛فضحتُ جنونَه عندما لا يحصل -بدورِه- على قهوته المعتادة." مَهووس قهوة آخر؟ أقدر أشبّكهم دحين؟ " فتنسرِبَ في جَوفي النّكهةُ المميّزة المُريحة, و المُفتقِرة للمسة أمّي...التي -رغم كلّ شيء-تعرف ما أحبّ فتحرص عليه". " ربّما ليست الحياة سيّئة جدًّا معها و مع مانويل الأحمق الصّغير الذي أحبّ رغم كلّ إزعاجاته. نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة، شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب." آه وأخيرًا.. سعيدة بأنها راضية عن حياتها، وسعيدة كمان لأنّ النهاية كانت جميلة مرّه! أحب أحبّ للمرة العشرين القصص الواقعية والمُمتعة بهالطريقة! ومع أسلوبك في الكتابة أنا فعلًا في حالة انهيار! أهنّيكِ لايت لأنك خرجتي بقصة أقل ما يُقال عنها مُبهرة! وأشكرك لمشاركتنا إياها! أسلوبك في الكتابة جدًا جدًا رهيب ويدخل القلب مُباشرة! الله يزيدك من فضله . . دمتِ بوِدّ - سُبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، لا حَول ولا قوة إلا بالله. |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 05-12-2020 الساعة 01:44 AM
|
05-29-2020, 12:46 AM | #12 |
-فَـرآغٌ مُثقلْ بآلدٓهشةة
هَواجس زرقاء
|
ألكساندرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله جميع أوقاتك جميلتي لايتو وعسى أحوالك بألف خير عندما أرسلت لي الدعوة وقرأت العنوان لفت إنتباهي قبل أن أعرف ماهية الموضوع ، عندما دخلت ورأيته ضمن قسم قصص قصيرة ، لم أرغب أن أطأ أرض المحتوى وأتصفحه ، وقتها كنت مشغولة ولأني أحب شراشف سطورك وأسلوبك ،أردت أن أقرأ على مهل وأستمتع دون أي إزعاجات أو قراءة سريعة وأخيرا سنحت لي الفرصة وقرأت على مهل وأنا أرتشف سطورك ذات لمعة ألماسية ، متوهجة بنبض العواطف وغنية بالصنعة اللفظية ، أسلوبك راقي رغم بساطة الفحوى ، طريقة في الوصف والسرد تأسر النفس ، أحب أسلوبك القاص وغني عن التعريف رنين كلماتك وإنتقائك مفرداتك المشبعة باللغة عندما دخلت عالم قصتك وتعرفت على الشخصيات ، وجدت نفسي تلك التي تدعى لا أميرة ، تكرار الروتين ورنة المنبه أسوء ما يعكر المزاج ولا أنكر أنه إذا بدا يومك سيئا فإنه سينتهي بما هو أسوء غير هذا ذكرت نسكافيه والذي كان عنوانك المختار لهذه القطعة الفنية ، هنا خطفت قلبي ، إن مزاجي يتعدل بالقهوة ، رائحة بخارها كافية لرسم إبتسامة على شفتاي ، فما بالك بـ إرتشفها وقد شعرت أن حروفك كلها تعبق برائحة القهوة يكفي أن هذا المقطع كذا يضخ النكهة بقوة ، تقريبا كما أحبها ، غير أن أحيانا أرتشفها مرة *أقتبس * -ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما تحبّين. - وصفك المُثقل بتفصيلات والجزئيات جعلني أغوص بين ثنايا قصتك ، و الواقع الذي تجلى بين طيات سطورك ومحاكته بأسلوب يمزج بين الخفة والمتعة ، ويكتنز بداخله أفكار عميقة وحبكة مميزة وأحداث تدهش القارئ ويجعله يبحث عن المزيد تقريبك الصورة إلى ذهن القارئ وجعله يشعر بما شعرت بطلتنا بطريقتك الفخمة إنه التميز عزيزتي كعادتك البهاء والجمال يقطر من إبداعاتك ، تأخديننا إلى عوالم عديدة بقلمك تميزت و أبدعت تقبلي مروري ، رغم أن لن يوفي حق سطورك متألقة تحياتي واحترامي لك دمت بخير |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 05-29-2020 الساعة 01:07 AM
|
05-30-2020, 08:42 PM | #13 |
إنَّ الحُروف تمُوتُ حين تُقال!
أوركِسترَا الحَيَاة!
|
انرت القسم يا جميله ألكساندرا بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك لايتوو ؟ إن شاء الله تكوني بخيير بداية الهيدر والتنسيق رهييب ما شاء الله أحببت قصتك كثيرا وطريقتك في الكتابة جميلة جدا و سلسة كذلك أحببت الفكرة التي تحدثتي عنها وكيف جعلتيها في قالب قصة كيف قمت بتحليل الصورة وتفكيكها لتصلي لفكرة قصتك لقد كانت اسطر معدودة لكنها اخترقت قلبي وعقلي معها أقدر بوضوح على تخيل ورؤية الشخصية الرئيسية في القصة في الحقيقة العنوان هو الذي جذبني لقراءة هذه القصة -بحكم أنني أحب القهوة- اقتباس: إلى كل ال"لا أميرات" حبيت الاهداء بكل معنى الكلمة اقتباس: قد تستيقظُ أيُّ أميرةٍ على تغاريد الطّيور المنسكِبةِ ,بذاتِ عذوبة القبلةِ الأُولى من ابْنِ الذُّكاء تُداعِب وجنتَيها, فتجلسُ مبتسِمةً و تتمطّى بدلال , قبلَ نهوضِها الملائِكيّ لتتأمّل مَلَكوتَ الشّمسِ من الشّرفة , و النّسائم تتلاعبُ بخصلاتِ شعرها,التي لَم يَبْدُ عليها أيّ تأثّرٍ بعد نوم لابدّ أن يكون قد دام سبْعَ ساعات على الأقل. قد تكون هذه نبذة مختصرة شاملة لحياة كل اميرة اقتباس: فقد استيقظتُ-كما كلّ يوم- بدماغٍ تعذّبَ مِن زَعيق المُنبّه...سأحطّمه يومًا ما! نهضتُّ باستعجالٍ نافِضةً شعري المنكوش عن وجهي, لأقوم بما تقوم به أيّ موظّفة بائسة لا تريد التّأخُّر . أيّ صباحٍ و أيّ دلال! عليّ بالإسراع ,لا وقت حتّى لتناول الفطور , دع تأمّل "ملكوت الشّمس" لغيري ! فبينما كنت أفكّر كيف سأنتقم مِن مُنبّهي؛ كان الوقت يجري و يسبقني ساخرًا ! اقتحمتْ والدتي الحُجرةَ و لارْتياحي -الطّفيفِ- لَم تفعل منذ قليل ,حين كنت أتواثب هنا وهناك, لإيجاد الحقيبة المناسبة و فردة حذائي الأُخرى, لأنّ المزعج "مانويل" لا بدّ أن يتسلّل لغرفتي في وقتٍ ما و يضع لمساته اليوميّة ...للأسف هو ليس منبّهًا ولا مجال للتّفكير بتحطيمه. -أمّي ,رجاءً, ألا تطرقين الباب؟ -أهذا حقًّا أهمّ تفصيل و أنت على وشك التّأخُّر؟ متى ستتناولين الفطور؟ صاحت بوجهي كأنّني طفلة , فالتهمتُ أعصابي و ابتلعتها ابتلاعًا كَي أتمكّن من الرّدّ بأدب: -سأتناول أيّ شيء في طريقي للعمل. إلى اللّقاء. غادرتُ غرفتي مارّة من جانبِها برشاقةِ هِرَّةٍ ،فعادت تصيح خَلفي: -لكنّني أعدَدْتّ "نسكافيه" كما تحبّينها! و بما أنّي وصلتُ بابَ الشّقّة؛ كرّرتُ بهتاف متطاول: -إلى اللّقاء. أما هذا فهو الروتين المعاكس لروتين الأميرات استيقاظ متأخر، شعر منكوش متمرد على ملامح الوجه، تهديد و وعيد الأم وصفك دقيق و منظم جعلني اتخيل هذه الشخصية و اجسدها امامي على ارض الواقع اقتباس: جمدتُ مكاني أحدّقُ بملابسي.لسوء طالِعِهِ أوقف السّيّارة و- بمنتهى التّفاهة- أطلّ من نافذتها, متجرِّئًا على مُخاطبتي: -آسف. يبدو أنّك لن تستطيعي متابعة السّير هكذا. هل تسمحين لي بإيصالك؟ بإمكاننا المرور بالسّوق لاشتري لك الملابس كاعتذار. كانت تلكَ القشّة القاصمة! انقضَضْتُ عليه أشدّه مِن ياقة القميص , و قد استحلتُ إلى بركان مِن حِنق و زَعيق... -أوه فعلًا!لا أستطيع المتابعة قبل أن أشرب من دمك!يا عديم الأخلاق! إمّا أنّ ذلك المعتوه لَمْ يعرف كيف يدافع عن نفسه,أو أنّني فقدتُ صوابي تماماً ...أو كلاهما ,فقد اجتمع المارّة و فكّوه منّي بشقّ الأنفُس. واووو يالِ جرأتهااا يستحق عديم الأخلاق ذاك عقاب قاسي كهذاا اقتباس: تبسّمتُ لنفسي قبل أن أرتشف مِن كوبي, فتنسرِبَ في جَوفي النّكهةُ المميّزة المُريحة, و المُفتقِرة للمسة أمّي...التي -رغم كلّ شيء-تعرف ما أحبّ فتحرص عليه. ربّما ليست الحياة سيّئة جدًّا معها و مع مانويل الأحمق الصّغير الذي أحبّ رغم كلّ إزعاجاته. نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة، شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب. نعم معك حقا صحيح أن حياتنا -حياة اللا أميرات- بسيطة إلا أنها ليست قاسية لذلك الحد فهنالك تفاصيل صغيرة إلا أن لها أثرا بليغا في حياتنا لا تعرفه الأميرات البساطة في العيش و الروتينات اليومية و الحوارات التي نرشق بها بعضنا بعضا هذه التفاصيل تجعل للحياتنا معنى فقط إذا نظرنا للحياة من جانبها الإيجابي فسنسعى للتشبث بحياة لا أميرات ابدعتي عزيزتي سلمت على المجهود المبذول في سبيل كتابتها ​ لقد كنت سعيدة حقا بقراءة هاته القصة الجميلة اتمنى ان اراك دوما هنا واقرأ لك المزيد لأن اسلوبك جديا مميز ويشد القارئ من الحرف الاول، دمت في حفظ الله ورعايته في أمان الله و حفظه |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 05-30-2020 الساعة 09:49 PM
|
07-24-2020, 07:23 PM | #14 |
مميزة مطبخ وندر-لاند♡
ذنوب
|
ألكساندرا [b] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك فتاة ؟ ان شاء الله تمام ومتشكين من شيئ قبل ما ابدئ احب اكون صريحة بكل كلمة بقصتك الرائعة والله العنوان هو الذي جذبني ههه النسكافيه اممم حرام عليك النسكافيه في قسم القصص لعابها سال اوه وكمان قلت فيها خليب وثقيلة ةفيها كتير سكر والله شهاتني هاذ البنت لو كنت مكانها لما تركتها وذهبت والله احنا مثلها مش اميرات حتى في الاحلام ههه تنهض على صوت المنبه هي للعمل وحنا للمدرسة مافي فرق ههه بعدين امها واخيها زي كذا مش معانات بس هذه الحوادث تحدث الاميرات بااحلامهم ههه وكملن ملابسها الي تلطخت بالمطر اوه شو هاذ الرجل كمان الي بيستهزئ بها امام مل هاذ الحشد والله لما اعتذر وقال لها اركبي وسا اشتري لك ملابس أخرى في الطريق لهيك حسيته كاير مغرور ومتغطرس وكل اخيرا المدير فهمها وقال لها فور كانت خارجة الديك مشكلة والله حببت ردات فالها هاذ وحسيت انو المدير شيخ او في عقده الخامس لذا تذكرت انو بيسكن معها الا امها واخ وفقلت ربما هذا ابوها ربما اوه ردت فعلها كتير حلوة ومبينة انها عصبية كتير جميلٌ جدًّا أنْ كلّفتَ نفسك بالسّؤال! أنا لستُ أميرة ,حسنًا؟ أنا فتاة مكافحة!أحتمل والدتي ولا أردّ عليها, أحتمل مضايقات أخي و -للأسف- لا أستطيع تحطيمه,مع المنبِّه ذي الصّوت العالي!ماذا لو لَم أُرِدِ النُّهوض ؟! أيجب أن أُحرم من النسكافيه؟ها؟و ليكُن بعلمك أنّ أمّي تحضّرها ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما أحبّ...و الآن اوه يابنت اكيح انت مش اميرة الاميرات لا يعملن اوه دقيقة :-c في اميرات هيك مكافحات مثل قصة المميلة نسمات العطر افيلا الضلام والنور صح "اممم هل خرجت من القصة يب يب خرجت اممم بعد حوار -لا بأس. إلى عملكِ الآن. الحمدالله مافصلها عن العمل الحين ارتحت بعد فكرت براتبها او ربما اليوم الموعح لقد جاء ذالك العجوز فقط لا يثير اعصابها واعطاها كوب من النسكافيه مثل ما تحبها وانتهت القصة هنا شكرا لانك كتبت قصة جميلة لنا تقبلي مروري كانت هنا فوود موفقة شكرا جزيلا دمت بود |
التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 07-24-2020 الساعة 09:15 PM
|
04-17-2022, 03:43 AM | #15 |
|
@REDNESS; السلام عليكم كيف الحال لايتو؟! اتمني تكوني بخير يبنتي انتي فخمه وكل كتاباتك تتكلم عن نفسها قوة كتابيه ادبيه رهيبه اللهم بااارك جديا ولا مره قرأت لك شي الا وابهرتيني وسحرتيني بتقدري تسحبي الواحد من عالم الواقع الي عالمك الخاص مبدعه بدرجه امتياز في خلق جو من الحروف اللي بتقدر حرفيا تعيشنا لحظات جمييله و لدرجه بنتمني انه اللحظات تطول جديا كل حرف طالع من قلبي والله مبدائيا خلينا ندخل في تفاصيل ابداعك هنا فكره احداث القصه : انتي اخدتي لحظات من واقع كثير مننا وجسدتيها بشكل جميل تعبيرك عن لحظات البطله اول ما تصحي علي المنبه هو نفس شعورنا بالظبط ، البنات اللي تشتغل و تكون مسؤؤله عن وظيفه عارفه مععني اللحظه دي فعلا ، بنتمني المنبه ميشتغلش و الصبح ميجيش و نفضل نايميم و مرتاحين و فعلا لحظه تخنننق ما بالك وهي روتين ؟! وصفك للأم بتمثل امهاتنا فعلا ، والطفل الصغير المزززززعج موجود بكل بيوتنا الشخص الرزيل اللي ياجي بوقت مش مظبوط و يقرر يدخل فيك في عربيته او البنت اللي تخبطك وانتي مستعجله .. كلها مصادفات ممكن تحصل احيانا المدير .. لا تعليق كلهم عاوزين نيزك ياخدهم رحله لزحل العجوز اللطيف صاحب الابتسامه الجميله ، هو عباره عن شخص في حياتنا بيهون ساعات العمل ، صاحب او زميل او حتي عجوز صانع للنسكافيه اما من حيث المعاني و الالفاظ : والله يبنت انت ابداعك رهيب ، تستخدمي الفاظ قويه وجميله وبنفس الوقت مش معقده وتتفهممم بسهووله ، حبيت حبيت طريقه اختيارك للالفاظ والكلمات و ترتيبها خلال الاحداث " نعم ، لستُ بأميرة ,لكنّ لديّ ما لا تمتلكه...ذلك الاحساس اللذيذُ بالبهجة، شعور تبثّه أبسط الأشياء ولو بعد حين من المتاعب. " دا اللي اقصده عندك تلاعب جميل بالالفاظ اما عن طريقه السرد : حبيتها جدا جدا .. طريقه خاليه تماما عن المللل او الوقوع في العقد بتخلي القارئ من اول حرررررف فالبدايه لاخر حرف وهو مندممج بشكل رهيب جوا الاحداث ، مدرك تماما كل ذره ومتخيلها بصورة كانه فيلم بينعرض قدامه احسنتي حرفيييييااااا من اكتررر اللحظات الجميله اللي بالقصه اللحظه دي : " لا أستطيع تحطيمه,مع المنبِّه ذي الصّوت العالي!ماذا لو لَم أُرِدِ النُّهوض ؟! أيجب أن أُحرم من النسكافيه؟ها؟و ليكُن بعلمك أنّ أمّي تحضّرها ثقيلة مع القليل من الحليب و الكثير من السّكّر ,تمامًا كما أحبّ...و الآن... " ضحكت جديا عجبتنييييي ومنساش طبعا التصميييم اللطيف والتتسيق الجميل العنوان حبيته .. كلمه واحده دارت حولها قصه من اجمل ما تكون بالمناسبه العنوان لذيذ ومشوق في نفس الوقت .. النسكافيه من الذ الاشياء اللي فالحياه ختاما .. دمت مبدعه يا فتاة و راقيه و دامت حروفك الجميله منطللللقه في ارجاء المكان تقبلي مروري البسيط .. و في رعايه الله |
" ومِن أشد الخذلان أن تخذلك صُحبتك بعدَ المَوت .. فلا صديق يدعُ ، ولا رفيق يتصَدق .. ولا أخ لا يتوانَى عن رفع منزلتك في الجنة. إن لم تفعلوا، فواللـهِ بئـسَ الصُحبـة، وقد أضَعنـا أوقاتَنـا هُنـا. "
التعديل الأخير تم بواسطة Giso ; 04-17-2022 الساعة 08:45 PM
|
|
|