لنتغلّب على الهمزة!

@ياجِي.;

بالمهلّي يا الوردة

معليش فتاتي جيبي العيد و الكريسمس كمان!
المهم تشاركي


كلمة "شيئٌ" رسمها غلط,المفروض: شيءٌ
"يعني تطبعي ي و بعدها مباشرة ء "
و في هذه الجملة المفروض" شيئًا " بتنوين النّصب لأنها مفعول به
"هنا ي و بعدها مباشرة ئ ثمّ تنوين النّصب ثمّ ـا "

-






السّلامُ عليكم لايت
موضوع آخر رائع كالعادة
خفيف وبسيط وفكرته جميلة!


التصحيح:
استغفِر ربّك يا رجل! لا أصدّق أنّك فعلتَ شيئًا كهذا!!

مرحبًا لايت،
كيف حالكِ عزيزتي؟..
أتمنى لكِ دوام الراحة ~
صباح السّلام لقلبِك ..

في الواقِع يبدو لي أن موضوعِك هذا شيّق ومُفيد
فلطالما كُنت أُخطئ إملائيًا في كثير من المواضع،
سأزُوره دائمًا رُبما هيهي .

هُنالك مقطع أثار إعجابي ببداية الموضوع،
و بالطبع لن أندهِش جماله، فقد خرج من عقلكِ
ما شاء الله تبارك الرحمن! ~
" مستفِزّةِ الكُتّاب..
مُحيّرة النُّحاة...
تلك الشّقيّة التي لا مُستَقرّ لها!
فتارةً تكون على رأس الألف و تارةً لا تكون.
مرّةً تجلسُ على نَبِرة و مرّة تختار السّطرَ مجلسًا..."

هذا النص شعرتُ كما لو أن قلبي يرقُص من جمال
ما أقرؤه بففف >< ، تناسُق الكلمات و كأن الكلمات
هي لُعبتكِ الدائمة ما شاء الله، وبذات الوقت تشرحين
وضعًا قد جرّبه الكثير منّا مع الهمزة، فعلًا سيدة
الكلمات حفظكِ الله .

على أي حال فهذا تصحيحي:
" كونك رابطَ الجأش لا يعني أنّك لن تشعر إطلاقًا بالخوف"

قبل الذهاب باغتنِي هذا التساؤل 3:
بالنسبة لي هذِه الجملة كانت ستُكتب من يداي
بهذه الطريقة: كونك رابط الجأش لا يعني أنك
لن تشعر بالخوف إطلاقًا.. أتساءل لمَ عكستِها؟ هل
هُناك قاعدة ما لهكذا أوضاع أو شيء من هذا القبيل؟
إن كان يتواجد موضوع خاص بهذه الأسئلة الرجاء
إخباري بذلك؛ أشعُر أن سؤالي في هذا الموضوع خاطئ
بحد ذاتِه >< ~

لي عودة
-

@بَحر;


أشرقت الأنوار يا ذات التّاج الأزرق

صراحة ما توقّعت حدا يعلق ع نص الموضوع
سعيدةٌ أنا بإعجابك

+
لا تقلقي يا فتاة, الجمل تابعة للموضوع فلا أعتبر ملاحظاتكم خارجةً عنه.
لعلّ تقديم "إطلاقًا" أو تأخيرها ذائقة شخصيّة,عن نفسي قدّمتها كنوع من التّوكيد.
أمّا مِن حيث القاعدة, فلا أعتقد بوجودها, تقديم إطلاقًا هنا صحيح لغويًّا على حدّ علمي.
+
مافي موضوع بهالخصوص ,إنّما كنتُ أدّخر فكرة موضوع خفيف لطيف يتعلّق بصياغة الجمل, فكوني بالقرب
+
أحسنت التّصحيح
كلمة "جأش" يكفي أن نلفظها لنلاحظ أنّها همزة قطع

الجملة للتّالي:


استقالة ذلك الموظّف خسارةٌ لنا, فهو رمز الإستقامة